كيف تصبح مليونير من الصفر بالحلال

كيف تصبح مليونير من الصفر بالحلال؟ وما هي المهارات التي يجب أن تكتسبها لذلك الغرض؟ حيث إن كسب المال والعمل والقيام بالمشاريع الجيدة الناجحة من قبيل الفن، الذي يتطلب توافر المهارات التي تجعل الفرد في مصاف الأثرياء…

فنتحدث هنا عن الفرد العصاميّ الذي يصنع المجد بنفسه ولا ينتظره على طبق من ذهب، وبالتالي يصبح نموذجًا للكثيرين ممن يرغبون في تحقيق الملايين، لذا سنقدم لكم من خلال موقع زيادة إجابة سؤال كيف تصبح مليونير من الصفر بالحلال.

كيف تصبح مليونير من الصفر بالحلال؟

كيف تصبح مليونير من الصفر بالحلال؟

قد يزعم البعض أن فكرة جعل الإنسان نفسه مليونيرًا من ضروب الخيال، أو أنها أحلام وأمنيات لا تمُت للواقع بصلة، ولا يُمكن تحقيقها بأي حال.

إلا إننا نجد الواقع يُبطل زعم هؤلاء، فهناك العديد من الأمثلة الحقيقية التي حدثت بالفعل على أرض الواقع انتقلت من الصفر إلى أن أصبحت من الأثرياء وصانعي المجد، فالأمر ليس مستحيلًا هكذا.

إذًا فإن فكرة انتقال الفرد من الفقر إلى الغنى واقعية، فيبقى السؤال هنا كيف يحقق مثل هؤلاء الناس لهذا الانتقال؟ أو ما هي الوسائل المتاحة لديهم من أجل إمكانية هذا الحراك الصاعد؟ هل تتواجد أمامهم فرص معينة لا تتواجد لدى البعض الآخر؟ أم أن الأمر يعتمد على مواهبهم وقدراتهم؟ أم هو محض صدفة لا أكثر؟

لذا عزمنا أن نجيب على هذه الأسئلة من أجل استيفاء الإجابة من كافة نواحيها، ولكن يبقى سؤال كيف تصبح مليونير من الصفر بالحلال دون إجابة وافية طالما لم نتطرق إلى الشق الثاني من السؤال وهو ما يعني تقويض الإجابة في حد ذاته.

حيث إن وسائل تحقيق الثروات والملايين متعددة، وربما النتيجة واحدة لها جميعًا وهي الثراء المنشود، لكننا إذا ما فرقنا بين الوسائل المباحة والغير مباحة شرعًا وقانونًا سنخلص إلى إجابة محددة تتطرق إلى الوسائل الشرعية فقط في تحقيق الثروات، وهي بالأساس أفضل الوسائل وأكثرها تماشيًا مع القيم السوية والعقيدة.

اقرأ أيضًا: كيف تصبح مليونير في وقت قصير

الشخص العصامي

ارتباطًا بمضمون الإجابة على كيف تصبح مليونير من الصفر بالحلال، دعونا نستثني من موضوعنا فكرة الحصول على الثروة بالحظ والصدقة كما كان الحال قديمًا بالنسبة لأوراق يا نصيب وغيرها.

ذلك لأن الصدفة ربما تجعل الفرد يتحول من فقير إلى مليونير، ولكنها لا تجعل منه عظيمًا أو صانعًا للمجد، فقط لأنه لم يسعى، وإنما جاء القدر حليفًا له ليقدم له الثروة دون البحث عنها.

تمامًا مثل من أصبح مليونيرًا بالوراثة، فكلاهما لم يتبع وسائل وطرق لكي يحقق الثروة، ولم يبذل جهدًا أو يشعر بمشقة، وبالتالي نجد أن كلاهما لن يشعر أبدًا بنشوة المجد أو حلاوة الوصول.

لذا نلقي الضوء على من قرر التمرد على الواقع الأليم، ورفض أن يقبل بكونه فقيرًا، وجعل لنفسه أهدافًا يسعى وراءها، وسار على تحقيقها بخطط موضوعة ومحددة بإصرار وعزيمة، وهو ما نطلق عليه الشخص العصاميّ.

حدد أولوياتك

قبل أن تعرف وسائل وطرق كيف تصبح مليونير من الصفر بالحلال، نشير أنه من أجل وضع الهدف يجب أن تسأل نفسك أولًا ما سبب رغبتك في الثروة، هل لمجرد أن تكون ثريًا فتكون بذلك قد حققت إنجازًا؟ أم لرغبتك في عيش حياة مرفهة كالأغنياء المشهورين؟ أم أنك تود فقط التخلص من الفقر؟

تتعدد الدوافع من وراء الحاجة إلى الثروة والمال الوفير، وربما تتوافر كلها لدى شخص واحد، فالمال هو الوقود الذي يُمكنك من العيش في الحياة المادية بكل ما تحتاجه فيها، لكنك يجب أن تقرن هذا الدافع بتحقيقه بالوسائل الحلال المباحة التي لا خلاف عليها والتي يعينك الله سبحانه وتعالى على استخدامها، حتى تسعد معنويًا أيضًا وليس ماديًا فقط.

وعلى كلٍ بمجرد وضوح السبب يصبح الهدف واضحًا، وكونه واضحًا يؤدي إلى وضوح وبساطة في معرفة الوسائل التي تمكنك من الوصول إليه، علاوةً على إمكانية اختيارك من البدائل المتاحة أمامك تماشيًا مع دافعك في الثروة.

علاوةً على ضرورة تحديد المدة الزمنية التي ترغب فيها من أجل الوصول إلى المليون أو ما أكثر، وهذا لا يتنافى مع إيمانك بالغيب واختلاف الظروف والاحتمالات، فالله يرزق من يشاء بغير حساب.

لكن تحديد الفترة هو من ضمن وضع الخطة اللازمة للسير وفقًا لها، فلا تصبح الأمور عشوائية أمامك، فالمهمة المطلوبة إن لم يتم تحديد فترة معينة لإنجازها يُمكن أن يصاحبها تراخي وتهاون بل يصل الأمر للتسويف أحيانًا، لذا ولكي تكون خطتك للوصول للثروة كاملة العناصر يجب أن تلزم نفسك بوقت محدد لإتمامها حتى لا تفقد العزيمة والإصرار وتحدي الذات.

اصنع قرارك

ماذا لو قررت أن تحصل على أول مليون في الخمس سنوات القادمة؟ أنت وحدك من تصنع قرارك وأنت فقط القادر على معرفة وتحديد إمكاناتك المتاحة وقدراتك الشخصية التي تؤهلك لفعل شيء معين في فترة زمنية معينة.

هذا ما يجعلنا نجزم بعدم إمكانية تطبيق قصص نجاح الآخرين كما هي، فالأمر في النهاية يعتمد على الفوارق الشخصية، فربما ما كان لدى غيرك من المحال أن يصبح لديك والعكس، لذلك يجب أن تصنع قرارك بنفسك، فأنت من سيخوض التجربة، وأنت أيضًا من سينال ثمار نجاحها.

مع الإشارة إلى وجوب عدم الانحراف بسقف الطموحات، والمقصود هنا ألا تضع قرارًا صعبًا وتعزم على تحقيقه وبناءً عليه تنحرف عن الوسائل المباحة لتستخدم أخرى من قبيل المحرمات، التي تصنع بدورها أموالًا كثيرة أيضًا، فهناك قانونًا كامنًا في الطبيعة البشرية يجعل الفرد مُفضلًا للطرق السهلة دون الاكتراث بما هو حلال أو حرام.

لذا فإنه من خلال حديثنا عن إجابة سؤال كيف تصبح مليونير من الصفر بالحلال يجب التركيز على الوسائل الحلال في صنع الثروة.

دخل مناسب لمقدار الجهد المبذول

أي يجب أن تعرف ما هو مقدار الراتب الصحيح الذي يجب أن تناله جراء ما تقوم به من أعمال، فلا يجب أن تتنازل وتقبل بما هو أقل من جهدك، لأن ذلك لا يجعل الوضع المادي والاجتماعي يتحسن للأفضل، كما أنه لا يسمح بالادخار.

إمكانية زيادة أموالك بالحلال

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ما مِن يَومٍ يُصْبِحُ العِبادُ فِيهِ، إلَّا مَلَكانِ يَنْزِلانِ، فيَقولُ أحَدُهُما: اللَّهُمَّ أعْطِ مُنْفِقًا خَلَفًا، ويقولُ الآخَرُ: اللَّهُمَّ أعْطِ مُمْسِكًا تَلَفًا” (صحيح البخاري).

عليك أن تدرك أن كل ما أعطاك الله من ثراء لهو من فضله سبحانه وتعالى، فهو الذي يسر لك السبل لكي تقطعها وهو الذي منحك الصبر والإصرار على طلب السعي، فلا يجب أن تنسى فضل الله.

لذلك فإن أول خطوة يجب أن تضعها في عين اعتبارك عند الإجابة على سؤال كيف تصبح مليونير من الصفر بالحلال، أن تُنفق مما أعطاك الله على عباده الفقراء والمحتاجين.

قد يتساءل البعض كيف يكون الإنفاق وقد قمنا بالنصح على الادخار قبل ذلك؟ لكن الأمر لا يستدعي الحيرة أو التساؤل، فأنت تقوم بالادخار من أجل زيادة أموالك فعليًا وتقوم بالتصدق من أجل زيادة البركة في هذه الأموال علاوةً على الرغبة في نيل رضا الله عز وجل.

أهمية التصدق لوجه الله تعالى

لم ترغب في أن تصبح مليونيرًا فقط في أموالك؟ عليك أن تسعى لتكون مليونيرًا بالحسنات أيضًا، فقد قال الله تعالى: “لَن تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ ۚ وَمَا تُنفِقُوا مِن شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ” (سورة آل عمران الآية 92).

لذلك فإن الرغبة في الثروة الحلال لا تكتمل إلا باقترانها بالتصدق، ذلك من شأنه أيضًا أن يقوض من تحويل الادخار إلى سحت وبخل، وهذا ما نجده لدى بعض الأثرياء الذين يفتقرون لمظاهر الترف ما إن وصلوا إلى مرحلة الحرص الشديد على أموالهم.

فلنجعلها عادة إذًا، كلما أمكن لديك القدرة على الوفاء باحتياجاتك الأساسية، ومن ثمَّ بدأت في عملية الادخار عليك ألا تنسى نصيب الفقراء من أموالك لتنال زيادة في الرزق الوفير.

فنختتم قولنا بهذا الصدد بقول الله تعالى:

“مَّن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً ۚ وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ” (سورة البقرة الآية 245).

اقرأ أيضًا: كيف تصبح مليونير دون رأس مال

اتباع سياسة الادخار والاستثمار

إن الادخار أرهق أناسًا أمس لكنه أسعدهم اليوم، فقد يظن البعض إن الادخار عبئًا لا يُمكن تحمله مع الوقت أو الالتزام به، إلا أن الشخص الذي يلتزم بالسياسة الادخارية طالما أنه شخص منتج ذو دخل، يجني نسبة أكثر من الثروة مقارنة بمن لا يسعى للادخار.

التوفير هو أساس الاستثمار والربح، فالادخار هو الذي يجعلك تستثمر أموالك بشكل صحيح.

كما يُمكنك زيادة الادخار من خلال صناعة موارد دخل جديدة وجيدة أيضًا، بأن تقوم بإنشاء مشروع ربحي خاص إلى جانب الوظيفة الأساسية، أو تستثمر مدخراتك في مشاريع معترف بيها ومتعارف عليها.

كما يجب أن تركز استثماراتك على ما تعرفه من مجالات وما يتناسب مع مهاراتك، حتى لا تكون نسبة المخاطرة عالية وبالتالي لا تحقق الربح المناسب.

كما أنه لو أراد شخص الاستثمار في أسهم شركة معينة، يجب عليه أولًا التأكد من طبيعة عمل الشركة، ومدى أهمية ما تقدمه للمجتمع من منتجات وخدمات، حتى يحقق الربحية المنشودة بالحلال.

من أكبر التحديات التي من المحتمل أن يواجهها الفرد أثناء سعيه لتحقيق الثروة هي النفقات التي تمنعه من الادخار، فالنفقات المطلوبة أمر لا مفر منه، لذلك عليه أن يخفضها من أجل تحقيق الفارق، لأن زيادةً في المال والدخل مع زيادةً في النفقات لا تحقق ربحًا أو ثروة، لذلك يُنصح بالابتعاد عن الكماليات حتى يتم بلوغ الهدف.

ربما تأتي في الأذهان الآن مقولة المستشار المالي “أريك ينسن” حيث قال: “تعلم أن تصبح موفرًا دؤوبًا، ومستثمرًا مُبكرًا لأن ذلك هو مفتاح القدرة على عيش الحياة التي تريدها”.

لا تضيع وقتك في الحلم

في إطار حديثنا حول إجابة كيف تصبح مليونير من الصفر بالحلال؟ نجد الكثيرون يحلمون فقط في الملايين، دون السعي الجاد لتحقيقها، ولذلك لا ينتهون إلى الانتقال للثراء، بالتالي على من يريد النجاح وتحقيق الثراء عليه ألا يحلم كثيرًا بل يعمل كثيرًا، أن يضع نصب عينيه هدف محدد ويقوم بتكريس طاقاته وموارده من أجل هذا الهدف.

الشعور بالإنجازات وتقديرها

يكفيك أن تعمل بجد من أجل تغيير واقعك، أينعم يظل هدفك الأسمى هو تحقيق الملايين ولكن بعض النجاحات البسيطة التي قمت بتحقيقها على الأقل حققت لديك نوعًا من الحرية المالية والرفاهية بل والاستقرار المالي بدلًا من دائرة الفقر الخبيثة والديون.

المقصود هنا أن هناك خطوة هامة في وسائل كيف تصبح مليونير من الصفر بالحلال، وهي أن ترضى عن أي إنجاز تقوم به كخطوة للأمام، لأن ذلك فيه تحفيز للنفس لمزيد من الإقدام سعيًا، فربما هدفك الأسمى لم يتحقق بعد ولكنك بالفعل قد اتخذت خطوة ناجحة من أجل الوصول إليه.

دعونا نؤكد على أن المال والربح كذلك الادخار لا يتواجد بين عشية وضحاها، فالأمر يحتاج رغبة لديك في الصبر وتحمل المشاق والتحديات، والإصرار على العمل والعزيمة في الإنجاز، فقط إذا أردت أن تصبح مليونير من الصفر بالحلال.

اعتبر أن الفشل في حد ذاته إنجاز، ولم لا والفشل يزيد من خبراتك أكثر من النجاح، كما أنه لا يجعلك تقع ثانية في نفس الأخطاء، وتستفيد منها، بالتالي فإن الخطأ والفشل في طريقك للوصول الثراء هو أمر ضروري ومهم، حيث إن النجاحات المستمرة لا تطور مهاراتك بقدر ما يطورها الفشل.

كن مُحبًّا للحياة

يجب اكتساب عادات معينة تجعلك تغير طريقة تفكيرك المعتادة لتحاكي أسلوب تفكير الأغنياء الذين قد مرّوا بمراحل شتى من أجل الوصول لأحلامهم.

إن الحب هو الوقود الذي يدفعك للأمام، فتخيل معي إذا لم تحب عملك الذي تقوم به، بالطبع لن تبذل مجهودًا مضاعفًا لتطويره، فالحب هو الدافع للأمام، وهو الذي يدفعك للخطوات التي تحقق لك بالنهاية ثراء أكبر.

كما أن حبك لغيرك سيجعلك تُسعد الجميع بمثل سعادتك التي تمكنت منها عند وصولك لأهدافك، فيقومون بتدعيمك دائمًا.

علاوةً على أن اليأس في بداية طريق الثراء لا يجعلك تستمر، والحب مقاوم لليأس، ومولّد للشغف، ومُجدد الهمم.

استكمالًا لما نشير إليه من إجابة كيف تصبح مليونير من الصفر بالحلال، عليك أن تشعر بالامتنان لكل ما تملك، هذا ما يجعلك تشعر بطعم الرضا والقناعة، وثق بأن الحياة لا تعطي جميعنا كل شيء، فيكفيك شرف المحاولة والسعي، واحتفي بما صنعته ووظفته من قدراتك، هذا تحديدًا ما لا يجب نسيانه في طريقك للثراء.

اقتناص الفرص

إن الفرصة تأتي أمامك للمرة الأولى لتستفيد منها، فإذا لم تهتم أو لم تنجح في اقتناصها بشكل أمثل، فلا تنتظر قدومها ثانيةً، فربما المرة الثانية تتطلب منك كثيرًا من السعي.

الفرص متعددة فاختر منها ما يناسبك وما تطمئن بأن ليس به ضرر أو مخاطرة، لأنك لا تعرف النتائج من وراءها، فابتعد عن المهالك التي تبدو خارجيًا وكأنها فرصة يجب اغتنامها لكن أغوارها مليئة بالخطر.

إن طريق الألف ميل يبدأ بخطوة، والشجرة المثمرة التي تراها أمامك هي في الأصل بذرة صغيرة، لذلك مهما كانت الفرص والمبادرات محدودة فلا تتردد أو تتراجع عن أهدافك.

جدير بالذكر هنا أن نشير إلى أن التعلم من الآخرين وخبراتهم هو فرصة في حد ذاته، فلا تعتقد أنك الأكثر ذكاءً مقارنة بمن حولك، لذا لا تضيع فرصة الاستفادة من تجارب الآخرين العصاميين ممن أصبحوا من أصحاب الملايين من الصفر، مع مراعاة الانتقاء، فيجب الاستماع لمن وصلوا للنجاح بالمُباح فقط، لا لمن اتبعوا الطرق الملتوية للوصول للثراء وأطلقوا عليه نجاحًا.

تحمل المسؤولية كاملة

في أثناء طريقك للثراء، لا تكن سلبيًا ولا تلقي أي فشل على عاتق الظروف أو الآخرين، فمن يفعل ذلك يُعد من الجبناء، لذا تحمل مسئولية أفعالك فأنت وحدك الذي فكر وخطط ونفذ بالفعل.

مع ذلك لا ننكر دور العقبات والظروف السيئة، لكن إذا كنت ناجحًا حقًا ستتخطاها بالفعل، وبما أنك بعد الوصول لهدفك لا ترد السبب للظروف بل تزعم أنه من صنيعك، فلا ترد أيضًا الفشل إلى الظروف بل أنت من تعرضت له ولم تتغلب عليه، فلا تتحجج بالأعذار.

اقرأ أيضًا: كيف تصبح مليونير من الإنترنت؟

مَن منّا لا يرغب في أن يصبح غنيًا؟ ولأن هناك الكثير ممن يرغبون في الأمر ويبحثون عن الطرق التي تضعهم على أول الطريق قدمنا لكم إجابة كيف تصبح مليونير من الصفر بالحلال، ونتمنى أن تكون إجابة وافية قد نالت من إعجابكم.

قد يعجبك أيضًا