أشهر معالجة لمرض الشويكة

أشهر معالجة لمرض الشويكة تساعد على تماثل الشفاء مهما كان عمر المريض، حيث يعد هذا المرض من الأمراض الناجمة عن الإصابة بالاكتئاب الحاد أو الضيق والانعزال عن الأصدقاء ومما يسببه الأمر من حزن يؤدي إلى بروز العظام الموجودة في القفص الصدري إلى الأمام، نبين أهم المعلومات من خلال موقع زيادة.

أشهر معالجة لمرض الشويكة

  • الكشف عند طبيب جلدية متخصص من أجل تحديد نوع المضاد الحيوي المناسب للفيروسات.
  • سوف تلاحظ ظهور مجموعة من الفقاعات على الجلد والتي تكون في الغالب مملوءة بالماء في فترة تستمر ما بين 5 وحتى 7 أيام.
  • بعد ذلك ستلاحظ تحول هذه الحبوب إلى قشور، ومن ثم سوف تسقط هذه القشور ويحدث التئام في الأنسجة الموجودة تحتها في مدة لا تتعدى 20 يوم.
  • يتم السيطرة على الحكة والشعور بالألم الذي الموجود في موضع البثور من خلال وضع مضادات للحكة على المكان.
  • بالإضافة إلى ذلك يتناول المريض مضادات الهيستامين من أجل التخلص من الشعور بالحساسية، والحكة الذي يكون مصاحبًا لوجود الحبوب.

اقرأ أيضًا: علاج الشويكة بدون كي

أعراض الشويكة عند الكبار

يجب التنويه أنه في حالة إصابة الكبار بالشويكة يكون هناك عددًا من الأعراض التي تكون مصاحبة للمرض، لا بد من العلم بها حتى يمكن علاجها بأشهر معالجة لمرض الشوكية، والذي يختلف ظهور أعراضه من شخص لشخص آخر تبعًا لمناعة كل جسم.

  • الصداع والألم الشديد في الرأس.
  • انتشار الطفح الجلدي في كل مكان في الجسم.
  • الغثيان والقيء.
  • السعال، والعطس.
  • الشعور بالتعب والإعياء.
  • الأرق.
  • ارتفاع درجة حرارة الجسم عن المعدل الطبيعي.
  • الشعور بألم في العضلات.
  • الشبع الدائم وفقدان الشهية، مما يؤدي إلى خسارة الوزن.
  • انتشار الطفح الجلدي والذي قد يصل إلى المنطقة المحيطة بالعينين.

أعراض الشويكة عند الأطفال

  • الإحساس بالإعياء والخمول الدائم.
  • الإصابة بالجفاف.
  • آلام حادة في العضلات.
  • الالتهاب الرئوي الحاد.
  • تشوه خلقي في الصدر.
  • التهاب الدم والعظام والمفاصل.
  • الحمى والارتفاع الشديد في درجة الحرارة.
  • الصداع النصفي والدوار.
  • ظهور طفح جلدي على الصدر والوجه.
  • فقدان الشهية وخسارة الوزن بسرعة.

مرض الشويكة عند الأطفال

الشويكة من أشهر الأمراض التي تصيب الأطفال، كما أنه يعد واحد من الأمراض المعدية ويمكن أن ينتقل عن طريق الجهاز التنفسي من خلال النفس أو الرذاذ الخارج من الفم.

لا يجب الإهمال في علاج هذا المرض؛ لأنه قد يتحول إلى مرض خطير، وتتراوح مدة بقاء هذا المرض ما بين يومين وحتى ثلاثة أيام، وعند الإصابة وبداية ظهور الأعراض لا بد من زيارة الطبيب على الفور، وذلك لأن شدة المرض تختلف من شخص إلى آخر.

من الصعب تحديد طريقة العلاج المناسبة، ولكن من الجدير بالذكر أن العلاج بالكي يعتبر من طرق العلاج الشائعة وهو أشهر معالجة لمرض الشويكة ولكن لا يفضل الأطباء اللجوء إليه لأنه يعرض الطفل لآثار جانبية عديدة.

علاج الشويكة بالأعشاب

تعتبر الأعشاب من أشهر معالجة لمرض الشويكة وذلك من خلال بعض النقاط:

  • تناول الثوم؛ وذلك لأنه يحتوي على العديد من المواد المضادة للأكسدة والتي تعمل على مكافحة البكتيريا التي تسبب الحبوب.
  • البابونج يعد من الأعشاب التي تمنح شعور بالاسترخاء والراحة.
  • الكركم يحتوي على مادة الكركمين التي تعمل على مكافحة العديد من أنواع العدوى.
  • الصبار أو جل الألوفيرا يعتبر من الأعشاب الطبيعية التي يمكن استخدامها بشكل موضعي على الحبوب من أجل المساهمة في الشفاء بسرعة.
  • زيت الزيتون يعتبر واحد من الزيوت التي لها أثر إيجابي في علاج الشويكة.
  • يمكن استخدام منقوع الزنجبيل والماء من أجل الاستحمام؛ لأنه يحتوي على العديد من الفيتامينات والأملاح التي تساعد في التخفيف من الشعور بالألم.
  • زهرة القطيفة، يمكن استعمالها عن طريق صناعة خليط من زهرة القطيفة مع العسل ووضعه على الأجزاء المصابة، حيث يعمل على التقليل من الالتهاب والاحمرار.
  • أوراق الكزبرة، تناولها بشكل دوري يساعد في علاج مرض الشويكة.

أسباب مرض الشويكة

بعد الاطلاع على أشهر معالجة لمرض الشويكة يجب التعرف على الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بهذا المرض، وهي:

  • انتقال رذاذ العطس أو السعال من شخص مريض إلى شخص سليم.
  • لمس السائل الموجود داخل الحويصلة.
  • مشاركة الطعام أو الأدوات الخاصة مع الغير.
  • من الممكن أن يقوم الشخص المصاب بجدري الماء بنقل العدوى لكل من حوله قبل أن تظهر عليه الأعراض بمدة تتراوح من يومين وحتى ثلاثة أيام.
  • تستمر حضانة هذا المرض فترة تتراوح ما بين 10 وحتى 21 يوم، ولكن من الجدير بالذكر أن الأعراض لا تبدأ في الظهور إلا بعد فترة ما بين 5 وحتى 10 أيام.
  • بعد الإصابة بالمرض يبدأ المريض بالشعور بالتعب والإعياء ما بين يومين وحتى يوم من الإصابة، وخلال هذه المدة قد ينتقل المرض.

نصائح لعلاج الشويكة للكبار

  • استخدام العلاجات الموضعية التي تخفف من الحكة والتهيج.
  • الجلوس في حوض من الماء المخلوط معه حفنة من دقيق الشوفان من أجل تقليل الحكة والتهيج الموجود في الجلد.
  • لأن الشخص المصاب يشعر دائمًا بالتعب الجسدي.. يجب أن يرتاح راحة تامة.
  • هناك بعض الحالات التي تستوجب أن يقوم الطبيب المتخصص فيها بوصف مجموعة من الأدوية المضادة للفيروسات؛ وذلك لأنها تساعد بشكل كبير في مكافحة العدوى.

علاج الشويكة بالكي

من بين أشهر معالجة لمرض الشويكة هو العلاج بالكي، إلا أن كثير من الأطباء المتخصصين قالوا بأنهم لا يفضلون اللجوء إلى مثل هذا النوع من العلاجات لأنه يتسبب في الشعور بالعديد من الأعراض الجانبية.

بالإضافة إلى ذلك.. قد يتسبب الكي في إصابة الجلد بالحروق التي ينجم عنها تشوه في الجسم، ومن الأفضل الرجوع إلى الطبيب المتخصص لأن طريقة العلاج الأنسب تختلف من مريض لآخر.

في بعض الحالات قد يتعافى المريض من تلقاء نفسه بعد فترة تصل إلى أسبوعين من العدوى، وهناك بعض الحالات الأخرى التي تحدث فيها بعض المضاعفات وتستمر فترة العلاج لمدة زمنية أكبر من أسبوعين.

أما بالنسبة لاستحمام المريض.. فيجب استشارة الطبيب أولًا ولكن أجمع عدد كبير من الأطباء أنه لا توجد أي مشكلة من الاستحمام طوال فترة المرض، ولكن من الأفضل أن يكون ماء الاستحمام دافئًا ولا يفضل الاستحمام بالماء الساخن حتى لا يتسبب في التهاب وتهيج الجلد مما يؤدي إلى تفاقم الأعراض.

مضاعفات الإصابة بالشويكة

إن التهاون في علاج مرض الشويكة يتسبب في حدوث العديد من المضاعفات، والإصابة بمجموعة من المشاكل الصحية الخطيرة، على سبيل المثال:

  • التهاب حاد في الدماغ.
  • الجفاف.
  • الإصابة بالتهابات في مناطق عديدة، على سبيل المثال التهاب العظام والمفاصل، أو الالتهاب في مجرى الدم.
  • الالتهاب الرئوي الحاد.

مدة علاج مرض الشويكة

يجب التنويه أن مرض الشويكة من الأمراض التي لا تستمر لفترة طويلة، حيث إن فترة حضانة المرض تتراوح ما بين 10 وحتى 21 يوم، وتعتبر هذه المرحلة الأولى للمرض وفي خلال هذه المرحلة قد لا تظهر الأعراض بشكل كافي من أجل التشخيص.

في مدة أقل من 48 ساعة سوف تبدأ الأعراض بالظهور على المريض، وتستمر الإصابة بالمرض لمدة تتراوح ما بين 5 وحتى 10 أيام.

النظام الغذائي المناسب لمرض الشويكة

يعد النظام الغذائي الذي يتبعه الفرد المصاب بمرض الشويكة واحد من أهم الأمور التي تجعل عملية الشفاء سريعة، إذ هناك العديد من الأطعمة التي تساعد على التقليل من حدة المرض، منها:

  • الأطعمة اللينة.
  • الطعام المسلوق.
  • الخبز.
  • المكرونة.
  • الأفوكاتو.
  • البطاطا.
  • الأسماك والمأكولات البحرية.
  • الحبوب، على سبيل المثال الأرز.
  • منتجات الألبان، مثل الجبن، الزبادي.
  • البيض.
  • البقوليات، كالفول والعدس.

الأطعمة الممنوعة لمريض الشويكة

يوجد مجموعة من الأطعمة التي تزيد من الالتهاب والآثار الجانبية المؤلمة بالنسبة لمريض الشويكة، لذلك يجب تجنبها وتتمثل في:

  • بعض أنواع الفاكهة مثل الأناناس والموز.
  • الثوم.
  • الطعام المقلي.
  • الأطعمة الحارة.
  • الفلفل.
  • الطماطم.
  • الحمضيات، مثل: الليمون والبرتقال.
  • الطعام الصلب.
  • المكسرات.
  • الفشار.
  • المخللات، وذلك بسبب زيادة محتواها من الملح.
  • المشروبات التي تحتوي على الكافيين مثل القهوة.

اقرأ أيضًا: علاج الشوكة العظمية بالماء والملح

دواعي زيارة الطبيب

هناك حالات لمرض الشويكة تكون متأخرة وتستلزم زيارة طبيب متخصص من أجل تلقي العلاج المناسب، وذلك لأن مرض الشويكة يوجد منه كثير من الأنواع التي تختلف في طريقة علاجها المناسبة.

لذلك هناك مجموعة من الحالات التي تستلزم زيارة الطبيب على الفور من أجل وصف العلاج المناسب، وتتمثل هذه الحالات في:

  • ارتفاع درجة الحرارة عن 38 درجة مئوية.
  • الشعور بسرعة في نبضات القلب.
  • الارتباك والدوخة.
  • فقدان القدرة على التوازن.
  • الشعور بزيادة في احمرار وتورم الطفح الجلدي، وارتفاع درجة حرارته.
  • الإحساس بضيق حاد في التنفس.

يقوم الطبيب المتخصص بوصف العلاج المناسب لمرض الشويكة ويحدد الإجراءات اللازم إتباعها من أجل السيطرة على الوضع من خلال الأدوية والنظام الغذائي.

قد يعجبك أيضًا