علاج ارتفاع هرمون الاستروجين

علاج ارتفاع هرمون الاستروجين يساعد المرأة في التخلص من الزيادة في هرمون الأستروجين الذي يسبب الكثير من المشكلات عند زيادته في الجسم، فمن المعروف أن هرمون الأستروجين من الهرمونات المهمة في جسم المرأة ولكن عند زيادته عن الحد الطبيعي فإن هذه الزيادة تسبب المشكلات، وفيما يلي سوف يقدم موقع زيادة علاج ارتفاع هرمون الإستروجين.

المحتويات

علاج ارتفاع هرمون الإستروجين

يؤثر وجود هرمون الأستروجين في جسم المرأة على معدلات الدورة الشهرية في الجسم، وظهور الصفات الأنثوية لديها، كما يساعد في الحفاظ على صحة العظام ويمنع إصابة المرأة بهشاشة العظام.

تشير الأبحاث إلى أن الزيادة أو النقصان في معدلات هرمون الأستروجين في جسم المرأة تتحكم بشكل كبير في الحالة المزاجية لديها، وقد تجعلها تتحسن أو تسوء ويعد ذلك أحد أكبر الأسباب التي تجعل المرأة تمر بفترات مختلفة من الاكتئاب في أوقات ومواسم مختلفة من العام، ومن أبرز العلاجات المستخدمة في حالة ارتفاع الاستروجين ما سيتم عرضه من خلال الفقرات التالية:

1ـ علاج التوريميفين

علاج ارتفاع هرمون الاستروجين

يعد هذا الدواء هو أفضل علاج ارتفاع هرمون الإستروجين، ويساعد هذا العقار بشكل كبير في علاج مشكلات الخلل في هرمون الأستروجين ، ويعمل كمغير انتقائي لمستقبلات هرمون الأستروجين، ويكون استعماله بصورة أقل من التاموكسفين، ويساعد استعماله بشكل مستمر في علاج مرض السرطان في منطقة الثدي والذي يمكن حدوث انتشار له في أماكن أخرى من الجسم.

اقرأ أيضًا: أقصي ارتفاع لضغط الدم

2ـ دواء التاموكسيفين

علاج ارتفاع هرمون الاستروجين

يُعتبر هذا الدواء هو ثاني أفضل علاج ارتفاع هرمون الاستروجين، وهو من الأدوية الفعالة في علاج زيادة هرمون الاستروجين، وذلك عن طريق إغلاق مستقبلات الاستروجين الموجود ة على خلايا الثدي السرطانية، ويساعد تقلل هرمون الأستروجين بهذا الدواء في منع زيادة تحفيز هرمون الأٍستروجين لهذه الخلايا.

يُسمي التاموكسيفين بالمغير الانتقائي حيث يقوم بمخالفة عمل الأستروجين في خلايا الثدي، وتتعدد استعمالات التاموكسيفين لتشمل:

  • يقلل من خطر إصابة المرأة بسرطان الثدي.
  • يقلل من خطورة تطور سرطان الثدي، ويمكن تناوله في صورة حبوب.
  • يقلل من سرعة نمو الخلايا السرطانية، وانتشارها في أماكن أخرى في الجسم.
  • يمكن استعماله للنساء في حالة الخضوع لعمليات إزالة الثدي أو جزء منه ويقلل من خطر الإصابة بالسرطان من جديد

3ـ عقار الفولفيسترانت

علاج ارتفاع هرمون الاستروجين

هو العقار الثالث الأفضل في علاج ارتفاع هرمون الاستروجين وهو من الأدوية الأكثر شهرة في علاج زيادة هرمون الاستروجين، ويعمل كمضاد لزيادة الهرمون، ويُعتبر من أنواع الأدوية التي يمكن استخدامها في إتلاف مستقبلات الاستروجين، ومن أشهر استعمالات هذا الدواء:

  • يقلل إفراز هرمون الأستروجين بالشكل المطلوب.
  • يساعد في منع انتشار السرطان في أجزاء أخرى من جسم المرأة.
  • يمكن استعماله بعد انقطاع الدورة الشهرية، ويوجد في صورة حقن.

4ـ مثبطات الأروماتيز

هي أدوية معروفة في تقلل هرمون الأستروجين، وقد توصل الباحثون إلى أن هناك جزء من هرمون الأستروجين يتم تصنيعه في الخلايا الدهنية للجسم، من خلال إنزيم الأروماتيز.

تستعمل النساء مثبطات الأروماتيز بعد انقطاع الدورة الشهرية، وتستخدم أيضًا النساء اللواتي يرغبن في انقطاع الدورة الشهرية مثبطات الأروماتيز، ومن الأنواع المعروفة لأدوية الأروماتيز ما يلي:

1ـ دواء الليتروزول

علاج ارتفاع هرمون الاستروجين

هو نوع من أنواع الأدوية التي يمكن استخدامها في تقليل هرمون الأستروجين، وتساعد في تقليل إنزيم أروماتاز، وهذا الإنزيم يعمل بشكل فعال في إتمام المرحلة النهائية من إنتاج هرمون الأستروجين.

يمنع هذا الدواء تكون الأورام في الجسم، عند النساء ويساعد النساء في علاج الأورام التي تحدث في الفترة ما بعد الدورة الشهرية.

2ـ دواء اكسيمستان

علاج ارتفاع هرمون الاستروجين

يساعد هذا الدواء في عملية منع إنزيم الأرماتيز من تحويل الأندروجين إلى هرمون الأستروجين، فيقل بهذا هرمون الأستروجين عند النساء ومن الأعراض الجانبية لهذا الدواء:

  • الشعور بالقلق والاضطراب.
  • حدوث ضيق في التنفس.
  • الشعور بألم في منطقة الجهاز الهضمي.
  • الشعور بفقدان الشهية.
  • حدوث قرح في منطقة المعدة.
  • حدوث اضطرابات الجهاز الهضمي.
  • حدوث مشكلات في الجلد.
  • الشعور بالأرق والاكتئاب.
  • الشعور بالتعب والغثيان.
  • الشعور بالإرهاق.

3ـ دواء الاناسترازول

يساعد هذا الدواء بشكل فعال في منع تحويل الأندروجين إلى أستروجين، ويمنع أيضًا تحويل التيستوستيرون إلى الاستراديول، وبذلك فهو يقلل بشكل فعال في معاناة المرأة من زيادة هرمون الأستروجين، ويمنع أيضًا هذا الدواء من تكاثر الأورام السرطانية في منطقة الثدي، ومن الأعراض الجانبية المتعددة لهذا الدواء ما يلي:

  • الشعور بتعب وزيادة ضربات القلب.
  • الشعور بالغثيان.
  • الشعور بالقلق والاكتئاب.
  • الشعور بالجفاف في منطقة الفم، والتهابات القصبة الهوائية.
  • ارتفاع ضغط الدم.
  • حدوث النزيف المهبلي، وحدوث سرطانات الرحم.
  • زيادة في الوزن والتهابات الرحم.
  • حدوث الهبات الساخنة عند المرأة.
  • توسيع الأوعية الدموية.

اقرأ أيضًا: أضرار ارتفاع هرمون الحليب

5ـ الأدوية المثبطة لعمل المبيض

عودةً مرة أخرى إلى خامس أنوع علاج ارتفاع هرمون الاستروجين، حيث إن المبيض هو العضو الرئيسي في جسم المرأة المسئول عن إنتاج هرمون الأستروجين، وبعض النساء تقوم باستخدام الأدوية التي تثبط عمل المبيض بشكل كامل، مع لجوء بعض النساء لإزالة المبيض مما يؤدي إلى انقطاع الدورة الشهرية عن الجسم.

يساعد إيقاف عمل المبيض في علاج الإصابة بالسرطان حيث يمنه إفراز هرمون الاستروجين، ومن الأدوية التي تثبط عمل المبيض ومنها دواء الغوسيريلين.

6ـ العلاج الكيماوي

بالإضافة إلى ما تم ذكره من علاج ارتفاع هرمون الإستروجين يعد الكيماوي من العلاجات التي تساعد في قتل الخلايا السرطانية، ولكنها تسبب ضرر في المبايض عند المرأة، وبالتالي يصبح المبيض غير قادر على إنتاج هرمون الأستروجين، وعلى الرغم من تلك الأَضرار التي يسببها العلاج الكيماوي إلا أنه الأكثر فاعلية في قتل الخلايا السرطانية.

علاج ارتفاع هرمون الأستروجين بالأعشاب

هناك بعض الأعشاب الفعالة في علاج ارتفاع هرمون الأستروجين في الجسم، ونظرًا لفاعليتها الكبيرة وتهافت السيدات مؤخرًا إلى العلاجات الطبيعية، فها نحن جمعنا لك أفضل الأعشاب التي يمكنك استخدامها لعلاج ارتفاع هرمون الاستروجين، وهي تشتمل على ما سيتم عرضه في الفقرات التالية:

1ـ الشاي الأخضر

يرجع دور الشاي الأخضر في خفض هرمون الأستروجين إلى مركبات البوليفينول المتواجدة في الشاي الأخضر وهو من المركبات التي لها دور فعال في تثبيط إفراز هرمون الأستروجين في الجسم.

2ـ نفل المروج

يُعتبر هذا النبات من فصيلة البقوليات، ويحتوي على مركبات الإيزوفلافون والتي يمكن اعتبارها بأنها الأستروجين النباتي ويعد وجود هذه المركبات فعال جدًا في علاج مشكلة زيادة هرمون الأستروجين في الجسم.

3ـ نبتة الدميانة

تساعد الأوراق التي يتم استخراجها من هذه النبتة في تثبيط عمل إنزيم الأروماتاز وهو من الإنزيمات الفعالة التي تعمل على تحويل هرمونات الإندروجين إلى هرمون الأستروجين، ومن أفضل مستخلصات نبتة الدميانة: مركبات البينوسيمبرين، والأكاسيتين.

أسباب زيادة هرمون الأستروجين

بعد ذكر علاج ارتفاع هرمون الأستروجين، يجب معرفة أن هناك بعض الأسباب التي تؤدي إلى زيادة نسبة هرمون الأستروجين ومنها:

  • وجود نوبات التوتر.
  • زيادة الدهون في جسم المرأة.
  • تغير في نمط الحياة.
  • المرور بفترات اكتئاب وصدمات.
  • اقتراب الدورة الشهرية.
  • تقليل كميات الماء التي تتناولها المرأة.
  • وجود مشكلة في الغدد.

اقرأ أيضًا: أسباب احتباس الماء في الجسم وعلاجه

الأعراض الجانبية التي تسببها مثبطات الأستروجين

هناك بعض الأعراض الجانبية التي تنتج من تناول الأدوية المثبطة للأستروجين، وذلك على الرغم من قيامها بدور فعال في تقليل ومنع إنتاج هرمون الاستروجين ومن هذه الأعراض:

 1ـ زيادة في كمية الكالسيوم

يسبب استخدام العلاج لفترة طويلة في الزيادة في نسبة الكالسيوم في الجسم، ويكون ذلك من الأمور التي يصعب السيطرة عليها، فنقوم بإيقاف استخدام العلاج لفترة.

2ـ الإصابة بسرطان الرحم

يسبب استخدام أدوية مثبطات هرمون الأستروجين في إصابة الرحم بالأورام السرطانية التي تسبب تلف الرحم والمبايض.

3ـ حدوث الجلطات الدموية

تحدث الجلطات الدموية في القدم عند المرأة عند استمرار استخدام الأدوية مثبطات الأستروجين، وتنتقل هذه الجلطات من الأوردة إلى الرئتين فيحدث إغلاق في الشرايين الدموية.

4ـ الإصابة بالسكتة الدماغية

تحدث السكتات الدماغية عند تناول أدوية تقليل ارتفاع هرمون الأستروجين وتكون في حالات نادرة عند النساء.

5ـ يؤثر هرمون الأستروجين على العظام عند المرأة

يسبب نقص هرمون الأستروجين في جسم المرأة في حدوث إصابات في العظام وتكون مثل الإصابة بسرطان العظام أو هشاشة العظام.

ولكن في حالة تناول أدوية تثبيط هرمون الأستروجين بعد فترة الدورة الشهرية فإن ذلك يساعد في قوة العظام عند المرأة.

الأِضرار الناتجة عن زيادة هرمون الأستروجين

هناك بعض الأضرار التي تنتج في جسم الإنسان عند زيادة هرمون الأستروجين في الجسم، وتؤثر هذه الأضرار في الحالة المزاجية للمرأة فتجعلها تمر بالكثير من نوبات الاكتئاب والحزن ومن هذه الأضرار الناتجة عن زيادة ذلك الهرمون ما يلي:

1ـ زيادة الوزن

تلاحظ المرأة زيادة كبيرة في وزنها تناولها المزيد من الطعام، فتبدأ في محاولة الوصول لسبب ذلك وبعد الفحص، نجد سبب ذلك هو زيادة هرمون الأستروجين في جسم المرأة.

2ـ انتفاخات منطقة الثدي

تتغير هذه المنطقة عند المرأة مع تغير نسبة الهرمونات في الجسم، فعند زيادة هرمون الأستروجين تتعرض المرأة للكثير من التغيرات في جسدها وتلاحظ انتفاخ في منطقة الثدي، ويرافق هذا الشعور بألم في هذه المنطقة.

3ـ تساقط في شعر المرأة

يتساقط شعر المرأة بسبب ارتفاع هرمون الأستروجين في جسدها، ويجب على المرأة الذهاب للطبيب لمعرفة سبب تساقط الشعر بشكل كثيف وملحوظ.

4ـ تغير في فترة الحيض

تتغير فترة الحيض عند المرأة عند إصابة المرأة بتغيرات هرمونية، وتلاحظ المرأة ذلك عند حساب الوقت بين دورة الطمث السابقة والتالية وقد تتكرر دورة الطمث مرتين في الشهر الواحد.

5ـ حدوث التقلبات المزاجية

تعاني النساء من التقلبات المزاجية في فترة التغيرات الهرمونية، فتشعر المرأة بحالة من الاكتئاب شديدة مع زيادة نسبة الاستروجين في جسدها وقد تعاني من نوبات حزن مفاجئ دون وجود أسباب واضحة لذلك.

6ـ الشعور بالألم والصداع

تعاني المرأة من الشعور بالصداع المزمن في منطقة الرأس، ويعد ذلك من أبرز الأضرار الناجمة عن تغير الهرمونات في جسم المرأة، حيث يزيد التغير الهرموني في الجسم من الشعور بالألم.

7ـ الشعور بالإرهاق المستمر

عندما تشعر المرأة بألم غير مبرر في الجسم يزداد مع قيامها بالحركة أو القيام ببعض الأنشطة اليومية، يكون ذلك نتيجة الزيادة المفاجئة في معدلات هرمون الأستروجين.

8ـ حدوث اضطرابات في النوم

يحدث اضطرابات في النوم عند المرأة في حالة زيادة نسبة هرمون الأستروجين في الجسم، وتبدأ المرأة في المعاناة من مشكلات الأرق أثناء اليوم، ويمكن التقليل من مشكلات الأرق عند طريق تناول الأدوية التي تعمل على تهدئة الأعصاب وتناول المشروبات المهدئة للأعصاب مثل النعناع والليمون.

اقرأ أيضًا: ما هو هرمون LH؟

الأضرار الناجمة عن نقص الاستروجين

مثلما تتسبب زيادة نسبة الأستروجين في الجسم في حدوث بعض المشكلات، يسبب أيضًا نقص نسبة الأستروجين في الجسم في ظهور الكثير من المشكلات عند المرأة وحدوث بعض العواقب ومن هذه العواقب:

1ـ التهابات المسالك البولية

يظهر عند المرأة مشكلات كثيرة في المسالك البولية، تظهر بوضوح عند اقتراب موعد الدورة الشهرية بحيث تعاني المرأة من الشعور بألم شديد في منطقة الحوض والشرج، ويمكن علاج هذه المشكلة عن طريق تناول الأدوية التي تعالج التهابات المسالك البولية مثل مضادات الالتهاب.

2ـ عدم انتظام الدورة الشهرية

تعاني المرأة من خلل في انتظام فترة الدورة الشهرية بحيث تجد أن دورة الطمث تأتي بانتظام في بعض الشهور ولا تأتي في الشهور الأخرى أو أنها تتكرر في الشهر أكثر من مرة.

3ـ الشعور بألم شديد في الجماع

تشعر المرأة التي تعاني من خلل في إفراز هرمون الأستروجين من وجود ألم شديد في منطقة المهبل في أثناء ممارسة العلاقة الزوجية، ويرجع ذلك إلى وجود نقص في الإفرازات المهبلية التي تزيد من ترطيب منطقة المهبل.

4ـ التقلبات المزاجية

تعاني المرأة عند حدوث خلل في إفراز الهرمونات من بعض التقلبات المزاجية مثل الشعور بالاكتئاب أو الشعور بالقلق أو الحزن الغير مبرر ويرجع ذلك إلى بعض المشكلات والتقلبات المزاجية.

5ـ الإصابة بالصداع النصفي

تعاني المرأة من الشعور بالصداع الشديد والألم الشديد في الرأس عند حدوث نقص في إفراز هرمون الاستروجين، ويرجع ذلك إلى أن الخلل في إفراز الهرمونات يتسبب في وجود خلل في مستقبلات الألم.

6ـ الصعوبة في التركيز

تشعر المرأة في حالة الإصابة بخلل في الهرمونات من وجود صعوبة في التركيز وعدم القدرة على التركيز بالشكل الجيد الذي تحتاجه المرأة.

اقرأ أيضًا: ما هو هرمون البروجسترون

نصائح لتجنب زيادة هرمون الأستروجين

هناك بعض العادات الصحية التي يمكن للمرأة القيام بها بهدف التقليل من ارتفاع هرمون الأستروجين في الجسم ومنها:

1ـ الطعام المفيد

تناول المرأة للطعام الصحي في خلال وجبات الطعام، يقلل من خطر الإصابة بخلل الهرمونات التي قد تسبب الكثير من المشكلات عند المرأة.

2ـ تناول الفاكهة والخضراوات

عند القيام بتناول الفواكه الصحية والخضراوات يساعد ذلك بشكل كبير في علاج ارتفاع هرمون الاستروجين عند المرأة ويجعل الجسم لا يعاني من الأمراض.

3ـ القيام بممارسة الرياضة

تساعد ممارسة الرياضة بصورة يومية في علاج الأمراض وتقليل إصابة الجسم بالخلل الهرموني في مراحل مختلفة

القيام بممارسة الأنشطة اليومية، يساعد في تنشيط الدورة الدموية وبالتالي يكون إفراز الهرمونات بصورة مناسبة.

اقرأ أيضًا: حبوب لزيادة هرمون الأستروجين للنساء

4ـ عدم تناول أدوية الهرمونات دون وصفة طبيب

يجب على المرأة القيام بتناول أدوية الهرمونات تحت إشراف الطبيب لأن القيام بعكس ذلك يسبب خلل في الهرمونات ويؤثر على إفراز هرمون الأستروجين.

بذلك نجد أن علاج ارتفاع هرمون الأستروجين متنوع ولكنه يحتاج إلى معرفة المشكلة بالشكل الصحيح للوصول للعلاج المناسب.

قد يعجبك أيضًا