علاج الكهرباء الزائدة في المخ بالحجامة يتم عندما يزيد النشاط الكهربائي لخلايا الدماغ بصورة مفاجئة، ينتج عنها حدوث خلل مؤقت في وظائف الدماغ، ولكن سرعان ما يعود الشخص المصاب إلى طبيعته بعودة النشاط الكهربائي الطبيعي للمخ، وسوف نعرض لكم عبر موقع زيادة علاج الكهرباء الزائدة في المخ بالحجامة.
علاج الكهرباء الزائدة في المخ بالحجامة
يُعد علاج الكهرباء الزائدة في المخ بالحجامة من أهم العلاجات وأسرعها لحل مشكلة اضطراب النظام الكهربائي الطبيعي للدماغ، والذي يترتب عليه العديد من المضاعفات مريض، ويقوم علاج الكهرباء الزائدة في المخ بالحجامة على:
- زيادة مستوى الأكسجين في جسم المريض وخاصةً الرأس، عن طريق التخلص من الشوائب العالقة بالشعيرات الدموية والتي تمنع عملية التروية الدموية بشكل طبيعي.
ومن هذه الشوائب كرات الدم الحمراء التالفة، والألياف الضارة، والدهون الثلاثية، والكولسترول، وحمض اليوريك أسيد، وهذا بدوره يساعد في توصيل الأكسجين لكافة خلايا الجسم والرأس.
- يقوم الشخص المعالج بالحجامة بتشريطها في رأس المريض، مما يحفز الجسم على إفراز حمض النيتريك أسيد، والذي يساعد على توصيل الهرمونات والمواد الكيميائية التي يفرزها الجسم بشكل طبيعي، بالإضافة إلى تمديد وبسط الأوعية الدموية ومقاومة الالتهابات والأورام التي قد تتسبب في الإصابة بمرض الصرع.
- يقوم الشخص المعالج بالحجامة بوضعها في أماكن ومواضع معينة في منطقة الرأس، وهذا بدوره يساعد على تنظيم المرسلات العصبية المتصلة بالدماغ، مما يساعد على ضبط النظام الكهربائي للدماغ بصورة عامة.
- يقوم الشخص المعالج بالحجامة بالتشريط في أماكن الأعصاب الحسية الطرفية المتصلة بالمخ والتي تقع تحت الجلد، وهذا بهدف استثارة وتحفيز الجهاز العصبي.
اقرأ أيضًا: هل الحجامة مفيدة للبروستاتا
مواضع علاج الكهرباء الزائدة في المخ بالحجامة
تتمثل المواضع التي يتم وضع الحجامة فيها لعلاج الكهرباء الزائدة في المخ كما في الرسم التالي:
الإجراءات الهامة للقيام بالحجامة
يوجد بعض الإجراءات الواجب اتباعها أثناء الحجامة، وهي:
- الحرص على عدم القيام بالحجامة والمريض في وضع الوقوف.
- إجلاس المريض الذي يخضع للحجامة على كرسي له جوانب حتى لا يسقط المريض في حالة تعرضه للإغماء.
- تجنب القيام بالحجامة للمريض في درجة الحرارة العالية جدًا أو المنخفضة جدًا.
- تجنب إجراء المعالجة بالحجامة للحائض.
- تجنب عمل الحجامة على ظهر المريضة الحامل.
- تجنب إجراء الحجامة لمن يعاني من فقر الهيموجلوبين في الدم.
- عدم إجراء الحجامة لمن هم أقل من السبع سنوات وأكبر من السبعين عامًا إلا إذا كانت الحالة حرجة، فيجب مراعاة التشريط والسحب الخفيفين.
- الحرص على تهدئة المحجوم وطمئنته قبل الخضوع للحجامة، لأن الخوف منها يتسبب في فشلها.
- يجب على المريض ألا يكون شعره كثيفًا، وأن يقوم بحلاقة شعره حتى يتمكن المعالج من التشريط في الرأس.
- إذا كان المريض يعاني من مرض السكري أو النزيف الحاد يتم إجراء نوع خاص من الحجامة لهذا الغرض.
- إجراء الحجامة على الجوع الشديد.
- الابتعاد عن جلسات الساونا بعد الخضوع للحجامة لمدة يومين على أقل تقدير.
- إذا تعرض المريض للإغماء أثناء إجراء الحجامة، يجب على المعالج أن يقوم بالإجراءات التالية:
- التحقق من تنفس المريض بطريقة طبيعية.
- إزالة كاسات الحجامة، ثم مسح الدم.
- وضع المريض المغمى عليه على سرير أو على الأرض مع رفع قدميه للأعلى أو وضع وسادتين تحتهما حتى يتدفق الدم والأكسجين للرأس.
- ضرب راحتا قدم المريض.
- إعطائه القليل من الماء أو السوائل.
- أن يطلب من المريض الجلوس لمدة قصيرة حتى يتأكد من عدم تعرضه للإغماء مرة أخرى.
علاجات أخرى للكهرباء الزائدة في المخ
بعد معرفة طريقة علاج الكهرباء الزائدة في المخ بالحجامة، فحري بنا الإشارة إلى الوسائل والطرق العلاجية الأخرى والتي تساهم في علاج مشكلة الكهرباء الزائدة في المخ، ومن تلك الطرق:
العلاج الدوائي
يوجد بعض الأدوية التي تساعد في تخفيف أعراض نوبات الكهرباء الزائدة في المخ، ومن أهم الأدوية لعلاج تلك المشكلة هي الأدوية المضادة للصرع، حيث يقوم الطبيب بإرشاد المريض إلى بعض الأدوية المضادة للصرع والتي تعالج الكهرباء الزائدة في المخ تبعًا لحالته الصحية وعمره، ومن تلك الأدوية:
- كبسولات بريجابا.
- كبسولات بريجافالكس.
- أقراص لاميكتال.
- أقراص توبا ماكس.
اقرأ أيضًا: النوم بعد الحجامة بكم ساعة
العلاج الجراحي
يقوم العلاج الجراحي على إخضاع المريض بالنشاط الكهربائي المفرط للمخ لجراحة استئصال وإزالة الجزء المسئول عن تلك النوبات الكهربية الغير طبيعية في الدماغ، مما يساعد في تثبيط تلك النوبات وعلاج الكهرباء الزائدة في المخ.
طرق أخرى لعلاج الكهرباء الزائدة في المخ
بعد معرفة علاج الكهرباء الزائدة في المخ بالحجامة والعلاج الدوائي والجراحي، لابد من الإشارة إلى بعض الطرق العلاجية الأخرى لتلك المشكلة، ومنها:
- أولى تلك الطرق هو التحفيز العصبي المبهم والذي يقوم على زرع جهاز معين أسفل الجلد في منطقة الصدر، والذي يعمل على إرسال الإشارات والمثيرات الكهربائية للمخ، بهدف تحفيز العصب المبهم في منطقة الرقبة.
تلك الإشارات تساعد في تثبيط نوبات الكهرباء الزائدة في المخ، كما أن هذا الإجراء العلاجي غالبًا ما يُستخدم معه العلاج الدوائي المتمثل في مضادات الصرع بهدف الحصول على أفضل نتيجة ممكنة.
- كذلك فتوجد طريقة التحفيز العصبي الاستجابي والذي يقوم في الأصل على فكرة زرع جهاز بداخل أنسجة الدماغ، أو على سطح الدماغ، بهدف فحص النشاط الغير طبيعي للنظام الكهربائي في الدماغ، ثم تحفيز المناطق التي تنشأ منها النوبات بهدف وقف تلك النوبات.
- أيضًا فتوجد طريقة التحفيز المخي العميق حيث يتم زرع بعض الأقطاب الكهربائية بداخل الدماغ، والتي تكون متصلة بجهاز معين يتم زراعته تحت الجلد في المنطقة الصدر، والذي يتحكم في نسبة النبضات الكهربائية، وتقوم تلك الأقطاب الكهربائية المتصلة بالمخ بإصدار النبضات الكهربائية بهدف تنظيم النشاط الكهربائي الغير طبيعي للدماغ.
- أما عن أخر تلك الطرق هي طريقة العلاج بالإبر الصينية، وهذا النوع من العلاج يقوم على ضبط البرمجة العصبية والنظام الكهربائي للدماغ من خلال الطاقة الإيجابية والسلبية، وبالتالي معالجة النوبات الكهربائية الزائدة، وتفريغ الشحنات الزائدة من كهرباء الدماغ.
أنواع الكهرباء الزائدة في المخ
بصدد الحديث عن علاج الكهرباء الزائدة في المخ بالحجامة، يجدر توضيع أنواع الكهرباء الزائدة في المخ، حيث تنقسم أنواع الكهرباء الزائدة في المخ طبقًا لدرجة النشاط الزائد لكهرباء الدماغ، ومكان وقوعه، ومن أنواع الكهرباء الزائدة في المخ، وهي كما يلي:
النوبات البؤرية
يتعرض الشخص لهذا النوع من النوبات بسبب النشاط الكهربائي الغير الطبيعي في موضع واحد في الدماغ، كما تعتبر الأعراض المرافقة للنوبات البؤرية متشابهة مع الأعراض المرافقة لاضطرابات الجهاز العصبي الأخرى، وتنقسم النوبات البؤرية إلى نوعين:
- النوبات البؤرية التي يعقبها فقدان للوعي، وفي تلك الحالة يتعرض المريض لفقدان الوعي، وعدم القدرة على الاستجابة للمثيرات البيئية من حوله، كما سيقوم المريض بالتحديق نحو السماء، والقيام ببعض السلوكيات الحركية المتكررة، مثل: البلع والمضغ وفرك اليدين والمشي بطريقة دائرية.
- النوبات البؤرية التي لا يصحبها فقدان وعي، وفي تلك الحالة لن يغيب المريض عن الوعي، ولكنه سيتعرض لبعض التغييرات والاضطرابات في الحواس، مثل: السمع والشم والتذوق، بالإضافة إلى بعض الأعراض الأخرى، مثل: الشعور بالتنميل والارتجاف اللاإرادي في الذراعين والقدمين والشعور بالدوخة وعدم التوازن.
النوبات المعممة
يتعرض الشخص لهذا النوع من النوبات بسبب النشاط الكهربائي الغير الطبيعي في جميع أجزاء الدماغ، كما أن النوبات المعممة تنقسم إلى عدة أنواع، وهي:
- النوبات التوترية والتي يتعرض المريض في حالة إصابته بهذا النوع من النوبات إلى التقلصات والتشنجات في عضلات الجسم خصوصًا الذراعين والقدمين والظهر، كما أنه من المحتمل أن يتعرض المريض للسقوط أرضًا.
- النوبات التغيبية والتي هي نوع من النوبات الذي يصيب الأطفال غالبًا، ويطلق عليه نوبات الصرع الصغيرة، ومن أعراضه: تحديق المريض نحو السماء، بعض الاضطرابات في الحركة مثل: تكرار الرمش بالعينين، ولعق الشفتين، كما أن هذا النوع من النوبات المعممة قد يصحبه فقدان مؤقت للوعي.
- النوبات الارتخائية حيث يتسبب هذا النوع من النوبات الغير طبيعية في ارتخاء عضلات الجسم لدى المريض، مما يجعله غير قادر على التحكم فيها، وبالتالي التعرض للسقوط أرضًا.
- النوبات الارتجافية والتي تتمثل في إصابة المريض بالارتجافات المتكررة والغير إرادية، خاصةً في الذراعين والوجه والعنق.
- النوبات الرمعية العضلية حيث يتمثل هذا النوع بتعرض المريض للارتجافات والتشنجات القصيرة، والتي تصيب الذراعين والقدمين بصورة مفاجئة.
- النوبات الرمعية التوترية والتي تعرف بنوبات الصرع الكبرى، وتتمثل أعراض هذا النوع في إصابة المريض بتشنجات وتصلبات الجسم، الغياب المفاجئ عن الوعي، كما أنها قد تتسبب في عدم القدرة على التحكم في المثانة أو قيام المريض بعض لسانه بطريقة لا إرادية.
اقرأ أيضًا: فوائد الحجامة للرجال للإنجاب
أسباب الكهرباء الزائدة في المخ
بصدد الحديث عن علاج الكهرباء الزائدة في المخ وأنواع الكهرباء الزائدة، لابد من الإشارة إلى أبرز الأسباب وعوامل الخطر التي قد تؤدي إلى الزيادة الغير طبيعية في كهرباء المخ، ومن تلك الأسباب:
- الاعتلال الدماغي (السكتة الدماغية).
- الإصابة بالسرطان وخاصة سرطان المخ.
- أورام الدماغ.
- التعرض للإصابات الرضحية والعنيفة في الرأس.
- اضطراب نظام توازن الأيونات في الجسم.
- انخفاض مستويات السكر في الدم.
- التعرض المستمر والمتكرر للأصوات الصاخبة والأضواء الساطعة.
- تناول بعض الأدوية، مثل: الأدوية المستخدمة لعلاج الربو، ومضادات الذهان، والأدوية المنشطة.
- الإصابة بالتهاب السحائي.
- تعاطي المواد المخدرة، مثل: الهيروين والكوكايين.
- التعرض للعدوى.
- الضغوطات النفسية والعصبية.
- قلة حصول الجسم على الراحة.
- المجهود والتعب المتواصل.
- الإفراط في شرب الكحوليات.
- عدم تناول الطعام بشكل كافٍ.
- العامل الوراثي أو الجيني، عن طريق الوراثة من الوالدين أو أحد الأقارب من الدرجة الأولى.
- الاستخدام المستمر للحاسوب والأجهزة اللوحية، والذي ينتج عنه الموجات الكهرومغناطيسية والإشعاعات الضارة للجسم وخاصة المخ.
- التعرض للصدمات النفسية والعاطفية الشديدة والخوف المفاجئ.
- نقص الأكسجين في الدماغ.
- التهابات المخ والجهاز العصبي.
- التشوهات الخلقية في الدماغ.
أعراض الكهرباء الزائدة في المخ
بصدد الحديث عن علاج الكهرباء الزائدة في المخ بالحجامة، تجدر الإشارة إلى الأعراض الصحية الخطيرة لزيادة الكهرباء في المخ، ومنها:
- صعوبة التحدث والكلام.
- قصور التواصل بصورة قصيرة بين المريض والبيئة من حوله.
- كثرة التمتمة والتأتأة والتلعثم.
- الشعور بالارتباك بعد الاستيقاظ.
- الإفراز المفرط للعاب.
- التبول اللاإرادي.
- التشنج والتقلص في أنسجة العضلات.
- ضعف القدرات العقلية وعدم القدرة على التركيز والانتباه.
- الصداع النصفي.
- تكرار السقوط أثناء محاولة المشي بعد الاستيقاظ من النوم.
- تشنجات الحنجرة أثناء الليل.
- ضيق التنفس عند الذهاب للنوم.
- الدوخة المستمرة.
- تشوش الرؤية.
- صفير الأذن.
- القيء المستمر.
- عدم استقرار درجة حرارة الجسم.
- فرط الحركة.
اقرأ أيضًا: متى يبدأ مفعول الحجامة
الطرق التشخيصية لزيادة الكهرباء في المخ
بعد معرفة أنواع وأسباب وعلاج الكهرباء الزائدة في المخ بالحجامة والوسائل الأخرى، يوجد بعض الطرق والوسائل التي يمكن استخدامها لتشخيص الكهرباء الزائدة في المخ، ومن تلك الوسائل:
- اختبار فحص الأعصاب حيث يقوم هذا الإجراء على التحقق من وجود أي مشاكل في الدماغ أو الجهاز العصبي عن طريق فحص القدرات العقلية والحركية للمصاب.
- فحص الدم الكامل حيث يقوم هذا الإجراء على فحص الصورة الكاملة للدم، بهدف التحقق من وجود عوامل مسببة لزيادة كهرباء المخ، مثل: مستوى السكر في الدم، أو وجود العدوى البكتيرية ومستوى الكهارل.
- إجراء البزل القطني حيث يقوم هذا الاختبار على أخذ عينة من السائل النخاعي الشوكي، للتحقق من سبب الكهرباء الزائدة في المخ.
- التصوير المقطعي المحوسب بالآشعة السينية والذي يقوم على تكوين صور مقطعية محوسبة للمخ، بهدف التعرف على حالة المخ والتحقق من وجود أي ورم أو مشكلة تؤدي إلى النشاط الكهربائي الزائد للمخ.
- التصوير المقطعي البوزيتروني حيث يقوم هذا الإجراء على حقن المريض بنسبة منخفضة من مادة مشعة عبر الوريد، ثم القيام بتصتوير المخ، للتعرف على المناطق النشطة والمشوهة في المخ.
نصائح للوقاية من الكهرباء الزائدة في المخ
يوجد بعض النصائح التي تساعد الشخص على الوقاية من زيادة النشاط الكهربائي للمخ بصورة غير طبيعية، ومن تلك النصائح:
- السجود لفترات طويلة، حيث إن السجود الطويل يساعد على إفراغ الشحنات الكهربائية الزائدة في الجسم.
- تجنب استخدام الحاسوب والأجهزة اللوحية لفترات طويلة.
- عدم استخدام سماعات الصوت عند الاستيقاظ من النوم.
- تجنب الإفراط في الأطعمة الدهنية والحيوانية والحليب ومنتجاته.
- اتباع نظام غذائي صحي يعتمد على الخضروات والفواكه.
- شرب الماء والكثير من السوائل.
- الحصول على قسط كافِ من الراحة.
- الحرص على استرخاء الجسم والتخلص من التوتر، عن طريق ممارسة اليوجا وتمارين التنفس.
- ارتداء سوار التنبيه الطبي.
- ممارسة الأنشطة الرياضية باستمرار.
- تغيير نمط الحياة.
- السير على الخطط العلاجية لمشكلة الكهرباء الزائدة التي حددها لك الطبيب مع عدم الإفراط فيها.
- تجنب التعرض للضوضاء الصاخبة والأضواء الساطعة لفترات طويلة.
- تجنب استنشاق السموم.
- الابتعاد عن الأماكن ذات الضغط الكهربائي العالي.
- استخدام العلاج الطبيعي، مثل: المشروبات الطبيعية الساخنة من البردقوش والسلامكا.
اقرأ أيضًا: الحجامة في الرأس شفاء من سبع
دواعي التوجه للطبيب
يوجد بعض المضاعفات التي تتطلب سرعة التوجه للطبيب وتلك المضاعفات هي:
- استغراق النوبة لفترة أطول من الخمس دقائق.
- العجز عن التنفس بعد انتهاء النوبة.
- الاستغراق في غياب الوعي بعد انتهاء النوبة.
- في حالة حدوث نوبة ثانية عقب النوبة الأولى مباشرة.
- الحمى والارتفاع الشديد لدرجة الحرارة.
- الحمل.
- المصابين بداء السكري.
- الإصابة بالنوبة للمرة الأولى.
النشاط الكهربائي المفرط للمخ، يتسبب في العديد من الأعراض ولك العديد من الأسباب وعوامل الخطر التي تتسبب في الإصابة به، فعليك بتجنب تلك الأسباب والعوامل، ولكن إذا كنت تعاني من حالة صحية تتسبب في ذلك عليك بتجربة علاج الكهرباء الزائدة في المخ بالحجامة.