تجربتي مع أنافرانيل لعلاج سرعة القذف

تجربتي مع أنافرانيل لعلاج سرعة القذف ساهمت في التعرف على الجُرعات المُناسبة لذلك، حيث تختلف جُرعات الدواء؛ وفقًا لدواعي استخدامه، فهو من العلاجات التي تتعدد استخداماتها.. وقد كثرت التجارب التي استخدمته لعلاج سُرعة القذف فكان بعضها مُثمرًا وباء بعضها بالفشل؛ نتيجة الخطأ في الجُرعة أو الاستخدام، وخلال موقع زيادة يُمكن إيضاح تفاصيل تجربتي وتجارب الآخرين.

تجربتي مع أنافرانيل لعلاج سرعة القذف

تجربتي مع أنافرانيل لعلاج سرعة القذف

بدأت ألاحظ بعض التغيرات في صحتي الجنسية لم تبدو لي جليّة في أول الأمر وظننتها حالة عارضة، إلا أن الحالة استمرت فتأكدت من وجود مُشكلة مّا..

كان ما أعاني منه هو سُرعة القذف؛ مما سبب لي الإحراج والمشاكل الزوجية، وكُنت أشعر بالحرج من الرجوع إلى الطبيب، بدأت زوجتي تدعمني وتُحفزني على ضرورة إيجاد حلّ لتلك المُشكلة، وبالفعل بدأت أبحث عن حلٍ لها خلال مواقع التواصل الاجتماعي ووجدت أن حالات مثلي بدأت بتناول حبوب الأنافرانيل.

كُنت أرغب في أي علاج سريع؛ لذا لم أبحث مطولًا، وقررت خوض تجربتي مع أنافرانيل لعلاج سرعة القذف، بعد الانتظام لفترة على العلاج لاحظت تحسُنًا بسيطًا؛ فقررت زيادة الجُرعة وكان ذلك من الأخطاء التي ارتكبتها؛ حيث إنه من العلاجات التي تُسبب إدمانًا وتتطلب جُرعة مُعينة، وبدأت تظهر بعد الآثار الجانبية؛ مما جعلني أتوجه إلى الطبيب.

بدأ الطبيب بتقليل الجُرعة تدريجيًا إلا أن توقفت تمامًا عن تناول الحبوب، وأخبرني بضرورة الرجوع إليه أولًا قبل استخدام أي عقاقير طبية؛ للحصول على الجُرعة المُناسبة وتجنب مخاطر الدواء.

اقرأ أيضًا: متي يبدأ مفعول أنافرانيل

دواعي استخدام أنافرانيل

في تجربة على مواقع التواصل الاجتماعي بعنوان ” تجربتي مع أنافرانيل لعلاج سرعة القذف”: “يُعني دواء أنافرانيل بالاضطرابات النفسية وعلاج الاكتئاب في الأساس؛

إلا أن الكثير من التجارب الناجحة لعلاج سُرعة القذف كانت سببًا في انسياق الكثيرين خلفهم وتناول الدواء لحل تلك المُشكلة، وقد كُنت واحدًا منهم إلى أن أخبرني صديقي بالاطلاع على دواعي استخدام الدواء.

فوجدت أن له الكثير من الاستخدامات ولم يكُن علاج سُرعة القذف أحدها؛ وقررت البحث مطولًا فوجدت أن استخدامه في غير ما خُصِص له يُمكن التسبب في مُشكلات كبيرة”.

  • الوسواس القهري.
  • الآلام المُزمنة؛ حيثُ يُعد بمثابة مُسكن قوي لبعض الآلام؛ لما له من تأثير على مُستقبلات الجهاز العصبي.
  • الاكتئاب.
  • علاج الاضطرابات النفسية المُزمنة “نتف الشعر”.
  • مشاكل التبول غير الإرادي؛ للأطفال وفي تلك الحالة لا بُد من تناوله تحت إشراف الطبيب.
  • الحد من الاضطرابات العصبية المُتمثلة في “التوتر والقلق”.
  • يُسهم في التخلص من شلل النوم.
  • علاج الهلاوس البصرية.
  • الحد من نوبات الهلع العنيفة؛ لقُدرته الكبيرة في الحد من مشاكل الجهاز العصبي.

متى يظهر مفعول أنافرانيل لسرعة القذف؟

في إحدى التجارب: “لا تُعد جُرعة أنافرانيل لعلاج سُرعة القذف مُماثلة للجُرعة التقليدية للدواء، فكثيرًا ما تتطلب عدة حالات زيادة الجُرعة وتغيير نظام العلاج، ولا يُمكن تحديد الجُرعة بشكل موحد؛ حيث تختلف من حالة لأخرى، فما يُناسبك قد لا يُناسب غيرك.. والعكس، ولكُل حالة إيجابيات وسلبيات”.

  • تؤخذ جُرعة الدواء بشكل يومي مُنتظم؛ للحصول على أفضل فعالية.
  • لا يُعتد موعد تناول الجُرعة “إذا ما كانت قبل العلاقة الزوجية أو بعدها”.
  • غالبًا ما تؤخذ الجُرعة لفترة تتراوح بين أسبوعين إلى ثلاثة.
  • قد يكون من المُناسب تناول الجُرعة قبل النوم.
  • يستغرق الدواء مُدة تتراوح بين 4 – 6 ساعات لظهور النتيجة.
  • هُناك بعض الحالات التي تستمر 6 أشهر على الدواء؛ لعلاج سُرعة القذف.
  • في الحالات الاضطرارية يُمكن الحصول على الجُرعة قبل 6 ساعات من مُمارسة العلاقة الزوجية.
  • لا يجب أن تتعدى الجُرعة اليومية 200 مللي جرام.
  • يجب مُراعاة عدم تناول الدواء مُباشرة قبل الجماع؛ حيث يُؤثر على قُدرة الرجل.

من الأفضل الالتزام بالجُرعة وعدم الإفراط في تناولها، أو استخدامها لوقتٍ طويل؛ حيثُ يُجنبك ذلك الآثار الجانبية والمُضاعفات المُحتملة.

جُرعة أنافرانيل لعلاج سُرعة القذف 75 مللي جرام

اقرأ أيضًا: علاج سرعة القذف للعريس

احتياطات تناول أنافرانيل سرعة لعلاج

قرأت على مجموعة طبية: “تُعد حبوب أنافرانيل مُناسبة لعلاج سُرعة القذف؛ إذ أن أحد أبرز أعراضها الجانبية هي تأخير القذف، إلا أنه من الأفضل عدم تناول الدواء إلا بعد استشارة الطبيب.

فقد بدأت تجربتي مع أنافرانيل لعلاج سرعة القذف بوصف الطبيب، الأمر الذي ساهم في نجاحها، فيُطلعك الطبيب على الجُرعات المُناسبة لك ويتأكد من مُناسبة حالتك لاستعماله؛ فهُناك بعض الحالات التي يجب عليها الاحتياط منه”.

  • الحالات التي تُعاني من الحساسية من أحد مكونات الدواء.
  • إذا كان المريض يُعاني من الحساسية من الأدوية المُضادة للاكتئاب ذات الحلقة الثُلاثية.
  • يُمنع استخدامه للحالات التي تُعاني من مشاكل صحية في القلب.
  • يلزم المرأة الحامل والمُرضع تجنب استخدام الدواء؛ فلا توجد أي دراسات تُثبت أمان الدواء لصحتها وصحة الجنين.
  • يجب أن تمتنع الحالات التي تتناول مُثبط أكسيداز أحادي الأمين من الجمع بينه وبين حبوب أنافرانيل، وفي حالة التوقف عن تناوله يُشترط الفصل بين العلاجين بمُدة أسبوعين على الأقل.
  • يجب على الحالات التي تُعاني من الأمراض المُزمنة تجنب تناول الدواء؛ وذلك إذا كان المريض يُعاني من مشاكل في الكبد أو الكلى أو أمراض الشرايين والغُدة الدرقية.. كما يُمكنهم سؤال الطبيب عن إمكانية تناول الدواء وفق جُرعات مُعينة.
  • يُحظر استعمال الدواء للحالات المُتقدمة في العُمر؛ فهُم أكثر عُرضة للآثار الجانبية.
  • يجب مُراعاة جُرعة الدواء التي يصفها الطبيب؛ حيث إن تناول الجُرعات الزائدة يُسبب الكثير من المشاكل والآثار الجانبية.
  • يؤثر الدواء بالسلب أو الإيجاب على العلاجات الأخرى؛ لذا من الضروري سؤال الطبيب أولًا قبل الجمع بين العلاجات.
  • إخبار الطبيب بتناول الدواء في حالة الخضوع للجراحات الطبية أو التخدير.
  • عليك تجنب التوقف عن استخدام الدواء مُباشرة؛ بل يجب التدرج في إيقافه؛ فهو يحتوي على المواد التي تُسبب الإدمان.
  • لا يُفضل تناول الدواء بعد مرور 10 أسابيع إلا في حالة وصف الطبيب.
  • لا يُحبذ استعمال الدواء للأطفال الذين لم يتجاوزوا العاشرة من العُمر.

التفاعلات الدوائية لأنافرانيل

أخبرني صديقي عن تجربته مع سُرعة القذف قائلًا: “كُنت أعاني من بعض المشاكل الصحية واستخدم العلاجات المُختلفة، في تلك الفترة بدأت الحظ سُرعة القذف وتغيرات أخرى في الصحة الجنسية، وحين قررت بدء تجربتي مع أنافرانيل لعلاج سرعة القذف منعني الطبيب من ذلك؛ حيث إن هُناك الكثير من التفاعلات الدوائية للحبوب والتي تؤثر على الصحة بالسلب.

  • الأدوية العلاجية لأمراض الذهان.
  • الميثيلفينيدات.
  • علاج تنظيم مُعدل الضغط في الدم.
  • الفينيتوين
  • عقاقير القلب.
  • الغوانيثيدين.
  • الوارفرين.

فأخبرني الطبيب أن تناول تلك العلاجات يؤثر على مفعول الأنافرانيل، فمن الضروري إذا كُنت تتناول إحدى تلك العلاجات الرجوع إلى الطبيب أولًا للحصول على الجُرعات المُناسبة، أو إذا ما كانت حالتك تسمح بالحصول عليه.

اقرأ أيضًا: علاج سرعة القذف من الصيدلية

الآثار الجانبية لاستخدام أنافرانيل لعلاج سرعة القذف

يقول صاحب التجربة: “كغيري لم تكُن تجربتي مع أنافرانيل لعلاج سرعة القذف نتائجها مُميزة بل كان الدواء سببًا في ظهور الأعراض الجانبية غير المرغوبة، فلم تكُن الجُرعة الأساسية للدواء تُلائم علاج مُشكلة القذف فاضطررت لزيادة الجُرعة دون العلم بمخاطر ذلك فبدأت تظهر بعض الأعراض غير المألوفة.

  • اضطراب مُعدل نبضات القلب.
  • الشعور بالدوار.
  • سماع طنين في الأذن.
  • تشوش الرؤية.
  • الشعور بالغثيان.
  • اضطرابات جهاز الإخراج والإصابة بالإمساك.
  • جفاف الفم.

لم أكن أعلم سببها في البداية، إلا أنه ومع تطور الأعراض أدركت أن الدواء هو السبب فقررت البحث عن ذلك، وبالفعل وجدت أن يُعالج الاكتئاب والمشاكل النفسية؛ فيتطلب هذا النوع من العلاج مُتابعة خاصة؛ لذا لا يُفلح مُعظمنا في تجربته مع الدواء، ووجدت أن له الكثير من الأعراض الجانبية فقررت مُشاركتها؛ حتى يُجنبكم مُلاحظتها المُضاعفات.

  • الشعور بالإعياء والإرهاق المُستمر.
  • زيادة الوزن.
  • عدم الرغبة في تناول الطعام.
  • الصُداع.
  • تعسر عملية هضم الطعام.
  • اضطرابات عملية التبول.
  • الحد من الرغبة الجنسية.
  • الشعور بالنعاس.
  • زيادة التعرق.
  • الاضطرابات المزاجية.
  • الشعور بالتخدير في الأطراف.
  • التقيؤ.
  • آلام في الصدر.
  • ارتفاع درجة الحرارة وقد تصل إلى الحُمى.
  • الشعور بالقلق والتوتر.
  • التهاب الحلق والسُعال.. وظهور أعراض مُشابهة لأعراض العدوى.
  • قُشعريرة الجسم وارتعاش العضلات.
  • النسيان.
  • التغيرات الجنسية إما بالسلب أو الإيجاب.
  • التعرض لنوبات التشنج.
  • التهابات جلدية يُصاحبها “الشعور بالحكة”.
  • الطفح الجلدي.
  • الشعور الدائم بالعطش.
  • تصلب العضلات.
  • تغير في لون الجلد؛ فيميل إلى الاصفرار.

إن سُرعة القذف من المشاكل الشائعة بين الرجال؛ ولا تُعد من الأمور الطبيعية لذا لا بُد من البحث عن علاج لذلك، وذلك من خلال التعرف على سبب التعرض لها أولًا.

قد يعجبك أيضًا