تجاربكم مع دعامة الحالب

تجاربكم مع دعامة الحالب التي تسمح بتدفق البول بشكل طبيعي من الكلية إلى المثانة البولية مهمة للغاية، فذلك الحل الذي تم اللجوء إليه بسبب إصابة الأفراد بالعديد من الأعراض المتسببة في إغلاق الحالب، وبالتالي تقوم بتركيب الدعامة لتوسعته، من ذلك سوف نعرض لكم تجاربكم مع دعامة الحالب من خلال موقع زيادة.

تجاربكم مع دعامة الحالب

تعرف دعامة الحالب بأنها أنبوب صغير ومرن، يصل طول إلى ما يقارب عشر بوصات، تعرف ايضًا باسم دعامات الكلى والتي تقوم بالدخول في الحالب للعمل على علاج او منع أي انسداد يتسبب في منع تدفق البول من الكلى إلى المثانة.

عادة ما يتم تركيب دعامات الحالب لعلاج حصى الكلى، وحدوث الضيق في الحالب، او أن يوجد ورم أو قوة أخرى تضغط عليه مما يسبب له الانسداد.

من ذلك سوف نقوم بنقل تجارب الأشخاص إليكم فيما يخص دعامة الحالب:

  • كان السبب لقيامي بعملية دعامة الحالب هو إصابتي بالضيق في الحالب، وبعد أن تم تركيب الدعامة تحسنت حالتي بسبب مساعدتها على التوسيع، وقمت بمهامي اليومية بشكل أفضل، بعد اتباع إرشادات الطبيب.
  • يقوم أحدهم أنه لجأ إلى دعامة الحالب بسبب إصابته بحصوات الكلى الكبيرة، التي تسببت له بانسداد في الحالب، والشعور بالألم الحاد بسبب إعاقة تلك الحصوات لتمكنه من التبول، ولكن بعد أن تم تركيب الدعامة وإزالة الحصوات تحسن الوضع، وصارت عملية التبول أسهل وتتم بشكل طبيعي دون الم كما كام من قبل.
  • كنت مولودًا بضيق في الحالب منذ الطفولة بشكل طبيعي، مما كان يسبب لي الآلام خاصة عند التبول، ولكن بعد إجراء عملية تركيب الدعامة في الحالب، صار الوضع أفضل بكثير عن قبل.
  • تم تركيب دعامة الحالب لي خلال العملية الجراحية التي خضعت لها قبل فترة، ذلك حماية لإلا ينسد الحالب بسبب الأورام والالتهابات التي تنتج عن العملية، لإبقاء فتح الحالب واستمرار عمل الكلى في مرحلة الشفاء، وساعدني ذلك في التعافي بشكل أسرع عن العملية التي كانت تسبقها، حيث عانيت من الالتهابات التي نتج عنها مضاعفات كان من الصعب علاجها.
  • كنت أعاني من ورم في الرحم، أثر سلبيًا على الحالب مما أدى إلى انسداده وشعوري بالآلام وعدم القدرة على التبول والحركة، ولكن بعد أن قمت بتركيب الدعامة في الحالب تحسنت حالتي بشكل أفضل عما سبق.

اقرأ أيضًا: تجاربكم مع دم التعشيش

انسداد الحالب

يعرف انسداد الحالب بأنه حدوث انسداد في أنبوب او اثنين في الأنابيب التي تقوم بنقل البول من الكلي إلى المثانة، وهو من الأمراض القابلة للشفاء، وإذا لم تتم معالجته بشكل فوري بعد اكتشاف الإصابة به، فشوف يصاب الفرد بالآلام الحادة بعد الخفيفة، ويصاب أيضًا بالحمى والقصور في وظائف الكلى، مما قد يؤدي إلى الموت.

أعراض انسداد الحالب

يعد انسداد الحالب من الأعراض الرئيسية التي تقوم بخضوع الفرد لعملية دعامة الحالب، ومن الأعراض التي يتم الشعور بها الدالة على انسداد الحالب، ومن تلك الأعراض ما يلي:

  • حدوث تغير في كمية البول.
  • الشعور المتكرر بالألم.
  • وجود دم في البول.
  • الصعوبة في التبول.
  • حدوث ارتفاع في ضغط الدم بشكل مفرط.
  • تكرر إصابة الفرد بالتهابات الجهاز البولي.

أسباب انسداد الحالب

في إطار التعرف على تجاربكم مع دعامة الحالب، نتعرف إلى العديد من الأسباب التي تؤدي إلى انسداد الحالب، سواء حدثت مع مرور الزمن، أو تم ولادة الشخص بذلك العيب الخلقي، ومن تلك الأسباب ما يلي:

  • القيلة الحالبية، حيث وجود ضيق شديد في الحالب، لا يقوم بتدفق البول طبيعًيا، مما قد ينتج عنه انتفاخ صغير في الحالب، وعادة ما يحدث ذلك الانتفاخ في قسم الحالب القريب من المثانة الذي يؤدي على إعاقة تدفق البول، والتسبب في رد البول إلى الكلى، وهكذا قد يحدث تلف في الكلى.
  • حدوث تليف في خلف الصفاق، يحدث ذلك الاضطراب نادرًا في حالات نمو النسيج الليفي في المنطقة خلف البطنية، يحدث النمو لتلك الألياف بسبب السرطان، أو تناول الأدوية الخاصة بعلاج الصداع النصفي، تقوم الألياف بتطويق الحالبين والقيام بسدهما، وبالتالي رجوع البول إلى الكليتين.
  • ازدواج الحالب، تعرف تلك الحالة بأنها تحدث بميلاد الفرد (عيب خلقي)، حيث يكون الحالبين على نفس الكلية، ومن الممكن أن يكون الحالب الثاني في الشكل الطبيعي، ومن الممكن آلا يكتمل النمو الخاص به إلا بشكل جزئي.

في حالة عدم عمل إحدى الحالبين بطريقة صحيحة، فمن الممكن إن يحدث ارتداد للبول إلى الكلية، وبالتالي ضررها.

أسباب أخرى تحتمل الإصابة بانسداد الحالب

في إطار التعرف على تجاربكم مع دعامة الحالب، نتعرف إلى الأسباب الصحية التي تعمل على تركيب الفرد لدعامة الحالب، ومن تلك الأسباب ما يلي:

  • الحالب المزدوج والقيلة الحالبية، وهما يعتبران تشوه فيه اتصال الحالب بالكلية أو المثانة، ينتج عن الاتصال الغير طبيعي بين الكلية والحالب الذي يعرف بالموصل الحالبي الحويضي الإصابة بالأورام في الكلية ووقوفها عن العمل.

قد يكون التشوه الموجود في الحالب خلقيًا، أو يحدث خلال النمو في مرحلة الطفولة، أو من خلال إصابة أو تندب، وفي بعض الحالات النادرة، قد تنشا تلك التشوهات بسبب الأورام، يعمل الاتصال بشكل شاذ بين الحالب والمثانة الذي يعرف بالموصل الحالبي والحويضي إلى ارتداد البول إلى الكلى.

  • أورام السرطان والأورام غير السرطانية.
  • حصى الحالب.
  • الإصابة بالإمساك الشديد عند الأطفال والبالغين.
  • نمو النسيج الداخلي، مثل: الانتباذ البطاني الرحمي عند الإناث.
  • حدوث ورم في جدار الحالب الطويل الأمد، بسبب أمراض السل أو البلهاريسيا.

اقرأ أيضًا: تجاربكم مع مسحة عنق الرحم

أنواع دعامة الحالب

خلال التعرف إلى تجاربكم مع دعامة الحالب، نتعرف على وجود نوعان لدعامات الحالب، النوع الأول يعرف بأنه قصير المدى ويتم وضعه إلى أسبوع كأقصى حد، والنوع الثاني من الدعامات يعرف بالدعامات طويلة المدى والتي يتم وضعها لأسابيع وشهور.

حالات تركيب دعامة الحالب

توجد العديد من الحالات الطبية التي تستدعي قيام المريض بتركيب الدعامة، وقد تناولنا شرح بعضها بالتفصيل في الفقرة السابقة الخاصة بأسباب انسداد الحالب، ومن الحالات التي يجب فيها تركيب دعامة الحالب ما يلي:

  • بعد الخضوع للعمليات الجراحية، تركب دعامة الحالب، للتمكن من حماية الحالب من الانسداد الذي ينتج عن الالتهابات والتورمات في الفترة الأولى من إجراء العملية الجراحية، فيتم اللجوء إلى وضع دعامة الحالب لإبقاء الحالب مفتوحًا وللحفاظ على استمرار الكلى في أداء عملها خلال مرحلة تماثل الشفاء بقدر الإمكان.
  • الإصابة بحصوات الكلى التي تؤدي إلى انسداد الحالب، قد تكون تلك الحصوات صغيرة يمكن ان تمر في الحالب وتخرج بسهولة، أو حصوات كبيرة تتسبب انسداد الحالب، والشعور بالألم الشديد بسبب إعاقة تلك الحصى لتدفق البول.

قد يتم تشكل الحصى في داخل الحالب، حيث تكون تلك الحصوات كبيرة على أن تعمل على غلق الحالب وانسداده، في حالة احتياج الجراحة لحصوات الكلى، فيتم تركيب دعامة الحالب خلال عملية إزالة وتفتيت الحصى، حتى يستطيع الحالب الشفاء، وحمايته من الالتهابات والتورم.

  • العيوب الخلقية، حيث أن في بعض الحالات النادرة يوجد انسداد الحالب منذ الولادة.
  • الإصابة بالأورام السرطانية، مثل: التليفات واورام الرحم، التي تعمل على الضغط على الحالب، وبالتالي انسداده وضيقه.

الآثار الناتجة عن تركيب دعامة الحالب

خلال التعرف على تجاربكم مع دعامة الحالب، يجب التعرف على الآثار التي قد يتعرض لها بعض الأشخاص بعد العملية، وتختلف آثار تلك الدعامة من مريض على آخر، ولكن لا يجب القلق من تلك الأعراض الجانبية، لأنها تقل بشكل تدريجي بمرور الوقت، ويقوم الأطباء بوصف الأدوية الخاصة بتلك الفترة، ومن الآثار الجانبية ما يلي:

  • ظهور الدم في البول، خاصة بعد يوم طويل ومتعب زاد فيه النشاط البدني، في تلك الحالة يجب القيام بشرب كميات كافية من الماء.
  • وجود الم في منطقة الحوض، وفي منطقة أسفل البطن.
  • الالحاح في التبول وعدم الشعور بالراحة.
  • تكرر التبول بطريقة غير طبيعية.

توجد بعض الأعراض التي تحتاج إلى استشارة الطبيب فيها، وهي:

  • الشعر بالحرقة الشديدة عند التبول.
  • الألم الشديد في جانبي البطن.
  • ظهور الدم في البول باللون الداكن وباستمرار، حتى إنه لا يخف من جراء شرب المياه.
  • ارتفاع درجة حرارة الجسم بشكل مستمر.

أعراض تحرك الدعامة

من الوارد في بعض الأحيان التعرض لتحرك الدعامة من موضعها بمعنى أن تتحرك نحو المثانة او تسقط من مكانها، ولا يجب الخوف من تلك الأمور فهي لا تهدد صحة المريض بالخطر، لذلك عند الشعور بإحدى الأعراض التالية على تحرك الدعامة الذهاب فورًا إلى الطبيب وعدم القيام بسحب الخيط الذي يتصل بالدعامة حتى لا تتحرك، ومن تلك الأعراض ما يلي:

  • الإصابة بالمغص المعوي وعدم الشعور بالراحة.
  • وجود صعوبة في التبول بطريقة لم تحدث من قبل.
  • حدوث التبول اللاإرادي.
  • وجود انسجة سميكة أو جلطات في البول.
  • الإصابة باحتباس في البول أو الشعور بصعوبة في القيام به.
  • التعرض للألم الشديد الذي لا يخف من خلال تناول المسكنات.
  • ملاحظة لون الدم في البول، ووجود زيادة في استهلاك السوائل.

علاج حركة دعامة الحالب

للحد من التعرض للأعراض الخاصة بتحرك دعامة الحالب، على الطبيب أن يقوم بتثبيت الدعامة في الجهاز البولي من خلال ثني الأنبوب، وثني الطرف العلوي الذي يوجد في الكلى، والطرف السفلي الذي ثبت في المثانة.

ليس على المريض القلق من تحرك الدعامة بعد العملية، لأن تم تصميم الدعامة لكي تتحمل الحركة، حتى يستطيع المريض ممارسة مهام حياته بشكل طبيعي، ولكن قد تظهر بعض الأعراض الجانبية التي تستمر لعدة أيام بسبب تثبيت الدعامة، ومن تلك الأعراض الناتجة عن تثبيت الدعامة ما يلي:

  • الشعور بعدم الراحة والآلام في منطقة الحوض والكلى بعد التبول.
  • ظهور دم في البول، لذلك على المريض الحرص بتناول 1.5 إلى 2 لتر من المياه يوميًا.
  • الحاجة إلى التبول بشكل متكرر.

نصائح ما بعد تثبيت الدعامة

بصدد التعرف على تجاربكم مع دعامة الحالب، فجدير بالذكر أن دعامة الحالب لا تقوم بمنع الفرد من ممارسة حياته بشكل طبيعي، ولكن توجد الممارسات التي يجب الحذر عند القيام بها، ومن نصائح ما بعد الدعامة ما يلي:

  • تجنب ممارسة التمرينات الرياضية في حالة ظهور الدم في البول، أو الشعور بعدم الراحة في المعدة والظهر.
  • تجنب الجماع في حالة تثبيت الطبيب لحبل الدعامة.
  • الحصول على المسكنات التي وصفها الطبيب على أساس حالتك الصحية.
  • عدم القلق من الزيارة المتكررة للحمام، بسبب الحاجة الملحة للتبول.
  • استشارة الطبيب فيما يخص القدرة على الشفر.
  • في حالة تثبيت دعامة الحالب من خلال الحبل الذي يتصل بها، يجب الانتباه لكيلا تنفصل الدعامة عن موضعها.

اقرأ أيضًا: تجاربكم مع حبوب جينيرا

عملية تركيب دعامة الحالب

من خلال سردنا لتجاربكم مع دعامة الحالب يقوم طبيب المسالك البولية والتناسلية بالعمل على وضع الدعامة التي يتراوح طولها من 22 على 30 سم إلى داخل الحالب من خلال استخدام منظار المثانة.

يتم تثبيت الدعامة في موضعها من خلال وضع نهاية الطرف العلوي الذي يلف في الكلى، أما الطرف الآخر فيتم وضعه في المثانة، وفي بعض الحالات قد يقوم الطبيب بترك خيط يتصل بالدعامة للتمكن من إزالتها في وقت لاحق.

يكون ذلك الخيط بدلًا من تثبيتها بشكل جراحي، وذلك استنادًا على الفترة التي يتوقع بأن تظل بها الدعامة داخل المريض.

تتم ملاحظة الخيط بسبب تثبيت الطبيب له في أسفل البطن أو الساق، وتتم تلك العملية تحت تعرض المريض للتخدير الموضعي أو العام، مع الأخذ في الاعتبار صحة وسلامة المريض، وتبعات العملية.

بعد عملية تركيب دعامة الحالب

خلال عرض تجاربكم مع دعامة الحالب، نتعرف إلى أنه في أغلب الحالات يعود المريض على المنزل بعد عملية تركيب دعامة الحالب، ولكن يقوم الطبيب بالتوصية التالية:

  • الحرص على تناول المياه بكميات كافية خلال الأربعة وعشرون ساعة الأولى من بعد العملية، بمقدار يتراوح بين ثمانية إلى عشر أكواب.
  • الحرص على تجنب أي نشاط يحتاج على مجهود بدني، مثل: رفع الأشياء الثقيلة أو الأنشطة الأخرى التي يتم فيها استخدام عضلات البطن، وذلك في فترة الربعة وعشرون ساعة الأولى من العملية، وبعد مرور تلك الفترة يمكن المريض العودة لأنشطته اليومية ولكن بحذر.
  • تجنب الإصابة بالإمساك، والحرص على تناول الأطعمة الغنية بالألياف.
  • لا تقوم الدعامة بالتأثير على الحياة الجنسية، إذا يمكن ممارستها في الحالات التي لا يتم فيها تثبيت الدعامة بالخيط، لتجنب تحرك الدعامة أو سقوطها من مكانها.

إزالة دعامة الحالب بالمنظار

في إطار الحديث عن تجاربكم مع دعامة الحالب، نعرف أنه يستطيع الأطباء إزالة دعامة الحالب المتصلة بالخيط بسهولة دون الحاجة للتدخل الجراحي، فهي تعد من أنواع الدعامات قصيرة المدى التي يتم تركيبها لمدة أسبوع على الأكثر، ويتم تركيبها من خلال التخدير الموضعي.

أما الدعامة التي لا تضم خيطًا، فهي من الدعامات طويلة المدى، يقوم الطبيب بإزالتها من خلال استخدام منظار المثانة، وتمرير ذلك المنظار من خلال مجرى البول، حتى يستطيع الطبيب رؤية الدعامة، والإمساك بها من خلال المشابك الصغيرة.

توجد بعض الحالات التي تستخدم دعامات الحالب بالحاجة إلى بقاء الدعامة في الحالب لفترة طويلة من الزمن، ومن ذلك يتم تغييرها بانتظام كل ثلاثة إلى أربعة أشهر على أساس الحالة الصحية للمريض، وتعليمات الطبيب.

اقرأ أيضًا: تجاربكم مع إفرازات الحمل

مضاعفات دعامة الحالب

في إطار التعرف على تجاربكم مع دعامة الحالب، على الرغم من الفائدة الكبيرة لتلك الدعامة في علاج الأمراض والوقاية من بعضها، إلا أنها تسبب بعض المضاعفات في بعض الحالات، ومن تلك المضاعفات ما يلي:

  • انسداد المجرى الخاص بالدعامة، بسبب حدوث نزيف لبعض الشعيرات الدموية خلال تركيب دعامة الحالب، وينتج عنها ارتفاع لزوجة البول وكثافتها، وبالتالي انسداد الدعامة، وقد يحدث ذلك الانسداد أيضًا بسبب حدوث عدوى في مجرى البول.
  • حدوث ترسبات على دعامة الحالب، ويحدث ذلك من جميع أنواع الدعامات، لذلك ينصح الطبيب بتناول السوائل بشكل مستمر، وعلاج أي عدوى في مجرى البول بطريقة سليمة، وتغيير الدعامات بشكل مستمر في حالة انها طويلة المدى.
  • حدوث كسر في الدعامة، بسبب صنع بعضها من مادة البولي إيثيلين المعرضة للكسر بسهولة، ولكن مع ظهور تكرر حدوث كسر الدعامات من تلك المادة، تم تبديل مادة الصناعة بمواد أكثر صلابة وتحمل من قبل.
  • حدوث تآكل لجدار الحالب بسبب الدعامة، نادرًا ما يحدث ذلك، ولكنه يكون أكثر خطورة في حالة حدوث التآكل القريب من جدار الوعاء الدموي، في تلك الحالة، يعاني المريض من ظهور الدم في البول على فترات.

يحتاج العديد من المرضى الخضوع لعملية تركيب دعامة الحالب بسبب الإصابة بالأمراض الخاصة بالكلى أو الأورام أو لأسباب خلقية، وذلك حمايةً لهم من المضاعفات التي تنتج عنها.

قد يعجبك أيضًا