تجاربكم مع الدكتور فهد بامحرز جديرة بالذكر؛ نظرًا لما حققه ذلك الطبيب من شهرة واسعة جدًا بالمملكة العربية السعودية، إضافة إلى إسهاماته الجليلة في الملتقى السعودي الدولي للسياحة العلاجية.. حيث يُعتبر من أمهر الأطباء في التخصصات ذات الصلة بالجراحات العامة بما تشمله من جراحات التنظير باستخدام أحدث الأساليب والتقنيات العلمية، وذلك ما سنتعرف عليه من خلال موقع زيادة.
تجاربكم مع الدكتور فهد بامحرز
يحكي تلك التجربة شاب يبلغ من العمر ثمانية وعشرين عامًا قائلًا: “لقد كُنت أعاني من الكثير من الأعراض المرضية والتي كُنت أجهل سببها الفعلي، حيث بدأت بالنوم المُتقطّع أثناء الليل نتيجة الشعور بالآلام الشديدة في منطقة الصدر مع حدوث ارتجاع للطعام المصحوب بالسوائل الحمضية بالإضافة إلى صعوبة البلع والشعور الدائم بتواجد كُتلة بالحلق.
جراء ذلك ذهبت إلى الدكتور فهد بامحرز وقمت بوصف الأعراض المرضية التي كُنت أعاني منها وخاصةً تلك التي تتفاقم شدتها أثناء الليل مثل أعراض الربو والسعال المُزمن والشعور بالتهابات شديدة بالحنجرة.. ومن خلال بعض الفحوصات السريرية تبيّن للطبيب إصابتي بارتجاع المريء وتابع الطبيب إجراء فحوصات التنظير للمريء.
تم الإجراء بالعيادة باستخدام أحدث الوسائل المُعتمد فيها على أنبوبًا مدرج به كاميرا ومصباح يُتابع تسليطها من الحلق وصولًا إلى داخل المعدة والمريء، ومن خلال ذلك الإجراء تحقق الطبيب من حدوث المضاعفات ذات الصلة بالقرحة المفتوحة في المرئي الحادثة باستمرار تآكل الأنسجة بفعل الحامض المعدي المُتدفق.
من خلال التشخيص السليم تمكن الطبيب من وصف العلاجات الدوائية المُناسبة لحالتي والتي ساعدتني على التخلص من الأعراض والتحسين من حالة المضاعفات، بالإضافة إلى أن هناك العديد من النصائح التي أخبرني بها الطبيب للتخلص من ارتجاع المريء بشكل نهائي، والتي كانت كما يلي:
- التوقف التام عن التدخين أو التعرض للتدخين السلبي مع الاهتمام بإنقاص الوزن والوصول إلى الوزن المثالي.
- عدم تناول الطعام بشكل مُباشر قبل موعد الخلود إلى النوم، حيث يجب مرور ما لا يقل عن أربعة ساعات مع الحرص على النوم بالطريقة الصحيحة التي يكون بها الجزء العلوي من الجسم مُتخذًا زاوية 30 درجة تقريبًا.
- الإقلال من معدل تناول الشاي والقهوة وكذلك فيما يتعلق بالأغذية الدهنية والحمضيات وغيرها من الأطعمة الحارة التي تُسبب الارتجاع، بالإضافة إلى الحرص على مضغ الطعام جيدًا.
اقرأ أيضًا: تجاربكم مع الدكتورة ماجدة بلال
الدكتور فهد بامحرز وجراحة المناظير
بمُتابعة الكشف عن تجاربكم مع الدكتور فهد بامحرز تحكي تلك التجربة سيدة تبلغ من العمر ثلاثين عامًا قائلةً: “لقد كُنت أخبرني طبيبي المُعالج بضرورة إجراء جراحة تنظير الرحم بشكل سريع.
كُنت متخوفة بشأن المضاعفات والمخاطر بحثت كثيرًا بسجل الأطباء المُتخصصين، ووقع اختياري على الدكتور فهد بامحرز والذي يُعتبر عضو المجلس السعودي للتخصصات الجراحة العامة ومن أشهر استشاري الجراحة العامة وجراحات السمنة.
ما جعلني أختار الدكتور فهد بامحرز كونه حاصلًا على زمالة بجراحة المناظير المُتقدمة من جامعات كندا وهاميلتون وماكماستر وتمكّن من خلالها الحصول على خبرة كبيرة بالجراحات الروبوتية الحديثة، وجراء ذلك تم استخدام المنظار العلاجي، حيث:
تم مُتابعة تنفيذ إجراءات جراحة تنظير الرحم بالتطرق إلى توسيع عنق الرحم وإدخال الأنبوب الخاص بالمنظار من خلال المهبل وصولًا إلى داخل الرحم.، وكذا الاستعانة بغاز ثاني أكسيد الكربون للمُساعدة على توسيع الرحم لمُزامنة الإجراءات ذات الصلة بالتنظير.
كان لذلك الإجراء العديد من الفوائد والنتائج الإيجابية السحرية بالتخلص من التصاقات الرحم وغيرها الكثير من المُشكلات التي كُنت أعاني منها، كما أن استخدام التنظير العلاجي ساهم في إنقاص فترة العلاج بشكل جعلني أتعافى بوقت قصيرة..
بالإضافة لكونها من الجراحات الآمنة التي لم أكن أحتاج بها قضاء وقت طويل بالمستشفى بعد العملية.
نصحني الطبيب بالذهاب إليه فورًا في حال المعاناة من أي من مضاعفات منظار الرحم المُتمثلة في العدوى الميكروبية أو مخاطر النزيف الحاد أو الإصابة والتندب الحادث بعنق الرحم وداخله.
إلا أنني لحسن الحظ ولكفاءة الدكتور لم أعاني من أي من المضاعفات، حيث اقتصرت الأعراض فقط على الآثار الجانبية المؤقتة والمُتمثلة في تشنجات بالبطن مع حدوث نزيف خفيف جدًا من المهبل وزال بعد يوم فقط مثله مثل أعراض الألم الحادث بمنطقة الكتف نتيجة حبس الغاز المُستخدم في العملية.”
اقرأ أيضًا: رقم تليفون الدكتور أحمد عمر هاشم
جراحة القولون مع الدكتور فهد بامحرز
تجاربكم مع الدكتور فهد بامحرز متعددة.. ومنها تلك التجربة التي يسردها رجل يبلغ من العمر ثلاثة وثلاثين عامًا قائلًا: “لقد كُنت أعاني من انسداد الأمعاء بشكل جعلني أتعرض للكثير من الأعراض المرضية والمشكلات ذات الصلة بتلك الحالة المرضية، وعليها ذهبت فورًا إلى الطبيب قبل تفاقم المُضاعفات.
مع الأسف الشديد بينّت نتيجة الاختبارات والفحوصات التشخيصية ضرورة الاستئصال الجزئي للقولون عبر إجراءات تنظير البطن، عندما سمعت عن الدكتور بامحرز العامل كأستاذ مساعد بكلية الطب بجامعة الملك سعود ولديه العديد من التجارب الفعالة في عمليات التنظير الجراحي ذهبت إليه ومعي نتائج الفحوصات.
تم الاستعداد للجراحة بالتوقف الكامل عن تناول أي من الأدوية التي من شأنها أن تُساهم في إحداث العديد من المضاعفات ذات الصلة بالعملية.
كما حدد لي الطبيب عدد ساعات للصيام قبل الخضوع للعملية والتي التزمت بها بعدما تناولت نوع من أنواع المضادات الحيوية العاملة على تثبيت نشاط البكتيريا بشكل مُباشر في القولون، حيث ذهبت إلى الطبيب بالمستشفى في الموعد المُحدد لإجراء العملية.
تم مُتابعة تنفيذ خطوات العملية بإدخال منظار البطن والمُتابعة إلى الفصل الجزئي للقولون عن المستقيم وإعادة توصيل اللفائفي مرة أخرى مع المستقيم، وكانت العملية ناجحة وتمكنت من الامتثال إلى الشفاء التام في غضون أسبوعين.
للتمكّن من الشفاء السريع نصحني الطبيب بضرورة المُحافظة على معدل نشاط الجسم بالبدء بالمشي لتقوية العضلات والمُحافظة على معدل تدفق الدورة الدموية على أن يكون ذلك بشكل تدريجي.
كما أخبرني الدكتور فهد بامحرز بضرورة التوقف في البداية عن القيام بأي من الأنشطة البدنية الشاقة وخاصةً رفع الأوزان الثقيلة وغيرها من التمارين الرياضية التي قد تُسبب حدوث مُضاعفات خطيرة.
اتبعت نصائح الطبيب وخاصةً المُتعلقة بضرورة اتباع نظام غذائي صحي نظرًا لفعالية التغذية السليمة في التعجيل من الشفاء، على أن يكون النظام خفيفًا في البداية.
كُنت أكثر تخوفًا بشأن المخاطر الشائعة لجراحة المناظير والمُتمثلة في حدوث النزيف الداخلي والشعور بالانتفاخ الشديد مع الألم المُزمن والتقلصات مع إمكانية حدوث عدوى بعد العملية وغيرها من مُضاعفات الخدر في الحلق الناجمة عن الإفراط في التخدير إلا أن مخاوفي لم تحدث ولم يحدث لي أي من تلك الأعراض نظرًا لخبرة الدكتور فهد في المجال.
اقرأ أيضًا: أفضل دكتور جراحة في مستشفى سليمان فقيه
جراحات السمنة مع الدكتور فهد بامحرز
كانت تجاربكم مع الدكتور فهد بامحرز بشأن جراحات السمنة الأكثر فعالية على الإطلاق.. حيث تحكي تلك المرأة التي تُعاني من السمنة الشديدة تجربتها قائلة: “لقد كُنت أعاني من السمنة الشديدة والتي كان لها تأثيرات سلبية كبيرة على حياتي الصحية، حيثُ:
خضعت لعملية تكميم المعدة بشكل جزئي والمُتابع به استئصال الجزء السفلي من المعدة، وما جعلني اتخذ قرارًا بشأن تلك العملية أنني كُنت أعاني من أعراض قرحة المعدة والالتهابات بالإضافة إلى رغبتي في إنقاص الوزن لذا كان ذلك الاختيار الأنسب على الإطلاق.
قمت بالتحضير لإجراء العملية بمجرد ذهابي إلى الطبيب فهد بامحرز والذي تابع إجراء العديد من الاختبارات والفحوصات ذات الصلة بالتاريخ المرضي للتحقق كذلك من مدى استعدادي لإجراء العملية.
كما سألني الطبيب عن نوعية الأدوية التي كُنت اتناولها للاستعداد الصحيح للخضوع للعملية، لجأ الدكتور فهد بامحرز إلى طريقة جراحة المناظير والتي كانت لا تستدعي إحداث أي من الشقوق الكبيرة أو الجروحات فيُسّهل المنظار الوصول السريع إلى المنطقة المُستهدفة.
تم غلق الشق الدقيق المصنوع بانتهاء العملية وتم وضعي من قبل الدكتور فهد بامحرز تحت المُتابعة بالمستشفى لبضعة أيام للتحقق من استقرار حالتي.
بالإضافة إلى ذلك.. قام الطبيب بتوصيل أنبوب صغير بين الأنف والمُعدة حرصًا على مُتابعة التخلص من كميات السوائل الزائدة، وكان لذلك تأثيرًا فعالًا في التخفيف من حدة الشعور بالغثيان بعد التكميم.
بعد العملية كُنت أحصل على الغذاء من خلال الوريد طوال فترة الاستشفاء بالعيادة والتي بعدها حصلت على الإذن من الطبيب بشأن تناول الأغذية بشكل طبيعي.، وقد نصحني الطبيب بعد العملية باتباع العديد من النصائح للحفاظ على نتيجة العملية والمُتمثلة فيما يلي:
- الإقلال من نسبة تناول الأغذية الغنية بالألياف الغذائية.
- الحرص على تقسيم الوجبات التي يتم تناولها خلال اليوم إلى مجموعة من الوجبات الصغيرة.
- الابتعاد عن العادات الغذائية الخاطئة.
- تدعيم النظام الغذائي الصحي بمصادر الكالسيوم وفيتامين ج وفيتامين د والحديد وغيرها من العناصر الضرورية.
بعد مرور عدة أشهر حصلت على الشفاء تمامًا ونقص وزني جدًا حيث وصلت إلى الوزن المثالي، بالإضافة إلى زوال الأعراض ذات الصلة بالحالة المرضية التي كُنت أعاني منها بشأن قرحة والتهابات المعدة، لذا يُمكنني الآن إضافة تجربتي إلى تجاربكم مع الدكتور فهد بامحرز الناجحة لعموم الفائدة.”
تجاربكم مع الدكتور فهد بامحرز يُمكنها أن تكون أكثر إفادة بالنسبة للآخرين؛ نظرًا لكون أغلبها بل جميعها تجارب إيجابية انعكست بدورها على ما حققه الدكتور فهد بامحرز من شهرة واسعة بعيادات المملكة العربية السعودية.